ومات بن لادن الارهابي
ان كنا نريد عالم اكثر امنا فاعتقادي انه يجب علينا
جميعا ان نبارك مقتل الارهابي الاول في العالم اسامة بن
لادن.رغم تحفظي علي من قتله .وان بعض الرؤساء الامريكيين
انفسهم ارهابيين. ويناصرون رجالا ارهابيين مثل شارون وبيريز ونتينياهو.
إلا ان الحقيقة التي اعتقد بها ان بن لادن بالفعل
ارهابي يقتل الابرياء دون تمييز.ومن حسن حظ امريكا
ان مقتل الرجل جاء في ربيع ثورات العرب.بمعني ان البديل
عن بن لادن لمقاومة الارهاب الذي يمارسه الحكام العرب وتسانده
امريكا موجود. وهو الثورات السليمة ضد هؤلاء الحكام.
من حسن حظ العالم ان بديل مشروع بن لادن وجد هذة الايام.
واقصد بهذا كما قلت من قبل الثورات السلمية للشعوب العربية ضد
الحكام العرب.لذلك كنت اتمني من الحكومات العربية وخاصة
مصر. ان تبارك او لا تمانع علي الاقل التخلص من امثال
هذا الرجل ومن علي شاكلته.من يصنفون بن لادن كمجاهد علي اي اساس
بنوا وصفهم هذا.الرجل يقتل الجميع وفي اي مكان ودون تمييز.
فاين الجهاد في هذا.لقد قتل بن لادن الابرياء من المسلمين وغير المسلمين.
وهو يتحمل وزر هذة الدماء البريئة.اثمن موقف الاخوان المسلمين.واتمني
من جميع القوي المصرية ان تقول كلمتها الحقة.والتي اعتقد
بالنسبة لي علي الاقل انها ستكون مباركة قتل بن لادن او محاسبة من علي شاكلته من
الارهابيين.واعتقد ان عمليات الانتقام علي مقتل الرجل لن تكون
بالشدة التي كانت متوقعة لولا قيام الثورات العربية في هذا الوقت.
لست ادري هل قصد الامريكان مقتل الرجل في هذا
التوقيت ام ان المسألة مجرد صدفة لا اكثر.
ولكن علي كل الاحوال مقتل بن لادن خلال الثورات العربية ضد
حكامهم.اعتقد سوف يخفف من شدة ضربة الانتقام
المتوقعة علي مقتل الرجل.بالطبع سيكون
هناك رد انتقامي ولكني اعتقد باليقظة الجيدة بجانب التوقيت
بجانب والاهم مساندة امريكا والغرب للثورات العربية.
اعتقد كل هذا سوف يخفف كثيرا من الرد الانتقامي لتنظيم القاعدة.
قلت من فترة ان مشروع بن لادن انتهي منذ زمن.ومقتل
الرجل بالنسبة لي تحصيل حاصل.
لان مشروع الرجل مبني علي الاقناع والتجنيد.وبمرور الوقت
سقط مشروع الرجل بنسبة كبيرة.وجاء بالفعل المشروع البديل
علي هيئة ثورات عربية ضد الحكام العرب.باعتقادي ان كانت امريكا
تحرص علي تجنب رد انتقامي من القاعدة وغيرها.
اعتقد يجب عليها مساندة الشعوب العربية في ثوراتها
بشكل جدي وصريح ضد الحكام العرب الذين ظلت تدعمهم
سنين طويلة.بجانب لجم اسرائيل عن القيام بعمليات ارهابية ضد
الشعب الفلسطيني.
ان كنا نريد عالم اكثر امنا فاعتقادي انه يجب علينا
جميعا ان نبارك مقتل الارهابي الاول في العالم اسامة بن
لادن.رغم تحفظي علي من قتله .وان بعض الرؤساء الامريكيين
انفسهم ارهابيين. ويناصرون رجالا ارهابيين مثل شارون وبيريز ونتينياهو.
إلا ان الحقيقة التي اعتقد بها ان بن لادن بالفعل
ارهابي يقتل الابرياء دون تمييز.ومن حسن حظ امريكا
ان مقتل الرجل جاء في ربيع ثورات العرب.بمعني ان البديل
عن بن لادن لمقاومة الارهاب الذي يمارسه الحكام العرب وتسانده
امريكا موجود. وهو الثورات السليمة ضد هؤلاء الحكام.
من حسن حظ العالم ان بديل مشروع بن لادن وجد هذة الايام.
واقصد بهذا كما قلت من قبل الثورات السلمية للشعوب العربية ضد
الحكام العرب.لذلك كنت اتمني من الحكومات العربية وخاصة
مصر. ان تبارك او لا تمانع علي الاقل التخلص من امثال
هذا الرجل ومن علي شاكلته.من يصنفون بن لادن كمجاهد علي اي اساس
بنوا وصفهم هذا.الرجل يقتل الجميع وفي اي مكان ودون تمييز.
فاين الجهاد في هذا.لقد قتل بن لادن الابرياء من المسلمين وغير المسلمين.
وهو يتحمل وزر هذة الدماء البريئة.اثمن موقف الاخوان المسلمين.واتمني
من جميع القوي المصرية ان تقول كلمتها الحقة.والتي اعتقد
بالنسبة لي علي الاقل انها ستكون مباركة قتل بن لادن او محاسبة من علي شاكلته من
الارهابيين.واعتقد ان عمليات الانتقام علي مقتل الرجل لن تكون
بالشدة التي كانت متوقعة لولا قيام الثورات العربية في هذا الوقت.
لست ادري هل قصد الامريكان مقتل الرجل في هذا
التوقيت ام ان المسألة مجرد صدفة لا اكثر.
ولكن علي كل الاحوال مقتل بن لادن خلال الثورات العربية ضد
حكامهم.اعتقد سوف يخفف من شدة ضربة الانتقام
المتوقعة علي مقتل الرجل.بالطبع سيكون
هناك رد انتقامي ولكني اعتقد باليقظة الجيدة بجانب التوقيت
بجانب والاهم مساندة امريكا والغرب للثورات العربية.
اعتقد كل هذا سوف يخفف كثيرا من الرد الانتقامي لتنظيم القاعدة.
قلت من فترة ان مشروع بن لادن انتهي منذ زمن.ومقتل
الرجل بالنسبة لي تحصيل حاصل.
لان مشروع الرجل مبني علي الاقناع والتجنيد.وبمرور الوقت
سقط مشروع الرجل بنسبة كبيرة.وجاء بالفعل المشروع البديل
علي هيئة ثورات عربية ضد الحكام العرب.باعتقادي ان كانت امريكا
تحرص علي تجنب رد انتقامي من القاعدة وغيرها.
اعتقد يجب عليها مساندة الشعوب العربية في ثوراتها
بشكل جدي وصريح ضد الحكام العرب الذين ظلت تدعمهم
سنين طويلة.بجانب لجم اسرائيل عن القيام بعمليات ارهابية ضد
الشعب الفلسطيني.