رسالة 25 يناير لم تصل
دعونا نسمع جميعا الي صوت العقل.هذا بلدنا ونحن اولي
بالمحافظة عليه.ونحن جميعا شبابا وكبارا نعلم جيدا الاخطار
التي تحيط بوطننا.ونعلم جيدا واقعنا المعايش.لا احد
يريد ان يحدث اي صدام مع الامن.لانه هو الحارس والحامي
لهذا الوطن. الذي يظلنا جميعا تحت ظله.هي مصر بلدنا ام
الدنيا ولا وطن لنا غيرها.ولكن هل فهمنا الان لماذا خرج
هؤلاء الشباب للشارع اولا.الحقيقة ان الرئيس ومن حوله لم يفهموا الرسالة
حتي الآن.هؤلاء الشباب لم يخرجوا تحديا لامن مصر العظيم.
هذا امننا ونحن اولي بالمحافظة عليه .وحمايته طالما هو يحافظ علينا ويحمينا
واجبا وفرضا علينا جميعا شبابا وكبارا.
لم يخرج هؤلاء الشباب كما قلت تحديا. او في نزهة او لاجندة
هنا او هناك.ما يقوله بعض المسئولين عن اجندات وراء
هذة المظاهرات. يعني بوضوح ان هؤلاء المسئولين لم يفهموا الرسالة بعد.
الرسالة بوضوح ان هناك في مصر استقرار فعلا. ولكن لمن.
هو استقرار للرئيس مبارك.30 عاما من الاستقرار.
نعم هناك استقرار لبعض المنتفعين من نظام مبارك.30 عاما من الاستقرار.
نعم يوجد استقرار لكبار رجال الاعمال او لصوص الاعمال.30 عاما
من الاستقرار.ولكن الغالبية العظمي من شعب مصر لم
تشعر بهذا الاستقرار.علي العكس ان شئت الدقة فاغلبية المصريين
لا يعيشون في حالة استقرار منذ 30 عاما.ويزيد علي ذلك جبروت وضغط
النظام عليهم. ناهيك عن الاستبداد والقهر وتسلط الاجهزة الامنية.
لا يوجد استقرار بالنسبة لهم.هذة هي رسالة الشباب للرئيس.اللهم إلا للرئيس
وحده
ولمن حوله من المنتفعين والمسئولين وبعض من رجال الاعمال
والمتسلقين.اما غالبية الشعب ومعهم هؤلاء الشباب.
لا يعيشون في حالة استقرار.هموم الحياة وضغوطها
عليهم جعلت من كلمة الاستقرار التي يرددها مبارك كلمة وهمية عبثية
لا معني لها لديهم.يا قادة النظام الاستقرار لكم وحدكم ولاعوانكم.
ومن يسير في ركابكم.اما هذا الشعب واغلبيته من الشباب لا يشعرون
باي استقرار.الرسالة للاسف لم تصل.رسالة الشباب
قلنا انها تقول انه حان وقت الاستقرار للشعب كله وللوطن.
ما معني الاستقرار في بلد نحرم من خيراته لاجل الرئيس وحفنة
من المنتفعين حوله والمتسقلين.يقينا هو استقرار في مخيلة الرئيس
وهؤلاء الذين حوله.ولكنه عند الشباب ليس استقرارا.الرسالة
هي حان للرئيس كما استقر ومن حوله 30 عاما في حكم مصر. وفي استقرار
له وحده ولمن حوله. ان يعطي هؤلاء الشباب وشعبه. بعضا من الاستقرار
الذي يستحقونه.فمصر كما هي بلد الرئيس هي بلد الشعب المصري.
حقيقة الرسالة لم تصل.لماذا لان المتلقي يعتقد انه الاقوي
وان هؤلاء الرعاع او الشباب هم الاضعف.ولماذا لا. ولدي الرئيس
الاقتصاد ولصوصه من رجال الاعمال.ولديه الجيش الذي
لا يعلم إلا الله وحده اينحاز لمصر ام لمبارك.ولديه جيوش العادلي
وما ادارك بجيوش العادلي.ولديه حفنة من المنتفعين لا تمثل إلا قلة
من الشعب .ولكنها تملك كل شيء.لذلك الرسالة لم تصل.
ولن تصل باعتقادي. إلا اذا وقع في روع هؤلاء. ان الاستقرار
لا يكون لفرد او لبضعة افراد او لحاشية او لفئة معينة.
الاستقرار يجب ان يكون للشعب المصري كله وللوطن.الرسالة لم تصل للرئيس.
لان هؤلاء الشباب يدركون جيدا ان اصحاب المنافع والمصالح
سوف يقاومون التغيير. او بالادق الاستقرار الحقيقي للشعب. وليس
للرئيس وحده ومن حوله من المنتفعين.الرسالة لم تصل.لان
الاقوي يتعالي. ويعتقد ان قوته وحشده ورجاله وامواله كافية.
نعم هناك قلق لدي هؤلاء.ولكن هذا القلق ليس منبعه انهم مقصرون
في حق وطنهم.ولكنه قلق ان تتصاعج الامور بما لا يحمد عقباه.لانهم يملكون
ما يخشونه عليه.في حين لا يملك هؤلاء الشباب ما يخشون عليه.
يملك الرئيس ومن معه البلد والاقتصاد والعسكر وكل خيرات البلد
وايضا الاستقرار.في حين لا تملك الاغلبية اي شيء من هذا.
وايضا لا يملكون الاستقرار الذي يملكه الرئيس.لذلك
لن تصل الرسالة ممن يعتقد انه الاقوي وان غيره الاضعف.
وانهم مجموعة من الرعاع (الشباب) الذين لن يقرروا كيف تحكم مصر.
واعتقد ان هذا خطأ بل خطأ جسيم.لانني اعتقد ان احدا في مصر كلها
لن يستطيع ان يوقف هؤلاء الشباب غير الرئيس.الرئيس وحده
يستطيع ذلك.هؤلاء الشباب لا احد يتحكم فيهم.سيخرجون
غدا وبعد غد.وبعد بعد غد.وربما لايام وشهور.هذا باعتقادي
حسبما تصل الرسالة الي الرئيس.لان احدا ليس في الملعب
غير الرئيس.وهذة حقيقة.فقدت مصر كل مؤسساتها بحق وبأسف.ولم
يبقي في الملعب غير الرئيس.واذا اردت ان اتحدث الي شعب مصر.اتحدث الي
مين.
فليصمت الجميع.لا توجد مؤسسات للاسف.ولكن يوجد الرئيس
هو من تستطيع التحدث اليه.
لذلك اعتقد ان الرئيس وحده من يستطيع ان يوقف هؤلاء الشباب الغاضب.
عندما يقول لهم ان الرسالة وصلت.وها انا بينكم احدثكم لتأكيد
ان الرسالة قد وصلت.ما هي مطالبكم.استجيب لمعقوليتها حسبما اري.يعلم
الرئيس عكس ما يردد اعوانه بقولهم عن نغمة الحوار.وقولهم الي من نتحدث.
يعلم ان التغيير ليس له غير معني واحد.حياة كريمة في وطن كريم.
التغيير والاستقرار لصالح الوطن كله.لا ان يحتكر الرئيس
الاستقرار هو ومن حوله من المنتفعين.لا يمكن ان تستمر
الاوضاع كما كانت.هكذا يحدث الرئيس اولاده.
باعتقادي عكس ما يقوله الشباب انا مع ان يبقي الرئيس في الحكم
علي ان يعلن انه لن يرشح نفسه مرة اخري.بجانب حزمة من الضمانات
للاستقرار الحقيقي للوطن. قبل ان يكون استقرارا للشباب.
وهي كما قال الشباب حكومة وفاق وطني من جميع اطياف الشعب.
حل مجلس الشعب.تعديل المواد 77 76 88 الغاء حالة الطواريء.
ملاحقة الفاسدين في كل شبر في مصر حتي يتحرر منهم تراب الوطن.
فهل وصلت الرسالة للرئيس.غالبية الشباب يريد رحيل مبارك.
واعتقادي بالنسبة لي ان بقاء الرئيس واعلانه عن هذة الحزمة
من الضمانات. بالنسبة لي كافية جدا.لكي نقول ان الاستقرار سوف
يعم ربوع الوطن.الاستقرار للوطن وليس للرئيس وحده.
الاستقرار للشعب وليس لنخبة او فئة واحدة منه.لم تصل الرسالة للاسف.
وحتي تصل الرسالة باعتقادي لا احد يستطيع ان يعلم ماذا يستطيع
ان يفعل هؤلاء الشباب الغاضب.ولكني اعتقد اننا بتجاهلنا
لهؤلاء الشباب نحرق الوطن.اننا بما يقوله بعض المسئولين من عته
عقلي نحرق الوطن.اننا بما يقوله بعض المسئولين من غياب
سياسي او فطنة سياسية نحرق الوطن.لا احد يريد ان يراهن علي مجهول.
في كل المؤشرات تقول انه سيكون سيء.المراهنة علي بلطجية العادلي
الذي شمر عن ذراعه وقوته اليوم ليست من الحكمة.المراهنة علي فئة منتفعة
ليست من الحكمة.المراهنة علي الجيش او تدخله.
ستكون الطامة الكبري.لانه حين يخطو الجيش داخل
العاصمة. ستكون الفوضي قد حطت رحالها في مصر.المراهنة
الوحيدة ان تصل الرسالة للرئيس.وان تصل حقوق الشعب اليه كما يجب
ان تكون.الرسالة لم تصل للاسف. ولم يصل ردها لهؤلاء الشباب
فاحذروا جمعة الغضب وكل ايام وجمع الغضب.مطلب اخيرا للرئيس.
يا رئيس الوطن.يا رئيس مصر.الحق الوطن في خطر.
خطر ضياع الحقوق.وضياع الامل في حياة افضل وكريمة.الحق
وطن بناه الاجداد بالعرق والعزيمة والجهد.الحق مصر يا رئيس مصر.
دعونا نسمع جميعا الي صوت العقل.هذا بلدنا ونحن اولي
بالمحافظة عليه.ونحن جميعا شبابا وكبارا نعلم جيدا الاخطار
التي تحيط بوطننا.ونعلم جيدا واقعنا المعايش.لا احد
يريد ان يحدث اي صدام مع الامن.لانه هو الحارس والحامي
لهذا الوطن. الذي يظلنا جميعا تحت ظله.هي مصر بلدنا ام
الدنيا ولا وطن لنا غيرها.ولكن هل فهمنا الان لماذا خرج
هؤلاء الشباب للشارع اولا.الحقيقة ان الرئيس ومن حوله لم يفهموا الرسالة
حتي الآن.هؤلاء الشباب لم يخرجوا تحديا لامن مصر العظيم.
هذا امننا ونحن اولي بالمحافظة عليه .وحمايته طالما هو يحافظ علينا ويحمينا
واجبا وفرضا علينا جميعا شبابا وكبارا.
لم يخرج هؤلاء الشباب كما قلت تحديا. او في نزهة او لاجندة
هنا او هناك.ما يقوله بعض المسئولين عن اجندات وراء
هذة المظاهرات. يعني بوضوح ان هؤلاء المسئولين لم يفهموا الرسالة بعد.
الرسالة بوضوح ان هناك في مصر استقرار فعلا. ولكن لمن.
هو استقرار للرئيس مبارك.30 عاما من الاستقرار.
نعم هناك استقرار لبعض المنتفعين من نظام مبارك.30 عاما من الاستقرار.
نعم يوجد استقرار لكبار رجال الاعمال او لصوص الاعمال.30 عاما
من الاستقرار.ولكن الغالبية العظمي من شعب مصر لم
تشعر بهذا الاستقرار.علي العكس ان شئت الدقة فاغلبية المصريين
لا يعيشون في حالة استقرار منذ 30 عاما.ويزيد علي ذلك جبروت وضغط
النظام عليهم. ناهيك عن الاستبداد والقهر وتسلط الاجهزة الامنية.
لا يوجد استقرار بالنسبة لهم.هذة هي رسالة الشباب للرئيس.اللهم إلا للرئيس
وحده
ولمن حوله من المنتفعين والمسئولين وبعض من رجال الاعمال
والمتسلقين.اما غالبية الشعب ومعهم هؤلاء الشباب.
لا يعيشون في حالة استقرار.هموم الحياة وضغوطها
عليهم جعلت من كلمة الاستقرار التي يرددها مبارك كلمة وهمية عبثية
لا معني لها لديهم.يا قادة النظام الاستقرار لكم وحدكم ولاعوانكم.
ومن يسير في ركابكم.اما هذا الشعب واغلبيته من الشباب لا يشعرون
باي استقرار.الرسالة للاسف لم تصل.رسالة الشباب
قلنا انها تقول انه حان وقت الاستقرار للشعب كله وللوطن.
ما معني الاستقرار في بلد نحرم من خيراته لاجل الرئيس وحفنة
من المنتفعين حوله والمتسقلين.يقينا هو استقرار في مخيلة الرئيس
وهؤلاء الذين حوله.ولكنه عند الشباب ليس استقرارا.الرسالة
هي حان للرئيس كما استقر ومن حوله 30 عاما في حكم مصر. وفي استقرار
له وحده ولمن حوله. ان يعطي هؤلاء الشباب وشعبه. بعضا من الاستقرار
الذي يستحقونه.فمصر كما هي بلد الرئيس هي بلد الشعب المصري.
حقيقة الرسالة لم تصل.لماذا لان المتلقي يعتقد انه الاقوي
وان هؤلاء الرعاع او الشباب هم الاضعف.ولماذا لا. ولدي الرئيس
الاقتصاد ولصوصه من رجال الاعمال.ولديه الجيش الذي
لا يعلم إلا الله وحده اينحاز لمصر ام لمبارك.ولديه جيوش العادلي
وما ادارك بجيوش العادلي.ولديه حفنة من المنتفعين لا تمثل إلا قلة
من الشعب .ولكنها تملك كل شيء.لذلك الرسالة لم تصل.
ولن تصل باعتقادي. إلا اذا وقع في روع هؤلاء. ان الاستقرار
لا يكون لفرد او لبضعة افراد او لحاشية او لفئة معينة.
الاستقرار يجب ان يكون للشعب المصري كله وللوطن.الرسالة لم تصل للرئيس.
لان هؤلاء الشباب يدركون جيدا ان اصحاب المنافع والمصالح
سوف يقاومون التغيير. او بالادق الاستقرار الحقيقي للشعب. وليس
للرئيس وحده ومن حوله من المنتفعين.الرسالة لم تصل.لان
الاقوي يتعالي. ويعتقد ان قوته وحشده ورجاله وامواله كافية.
نعم هناك قلق لدي هؤلاء.ولكن هذا القلق ليس منبعه انهم مقصرون
في حق وطنهم.ولكنه قلق ان تتصاعج الامور بما لا يحمد عقباه.لانهم يملكون
ما يخشونه عليه.في حين لا يملك هؤلاء الشباب ما يخشون عليه.
يملك الرئيس ومن معه البلد والاقتصاد والعسكر وكل خيرات البلد
وايضا الاستقرار.في حين لا تملك الاغلبية اي شيء من هذا.
وايضا لا يملكون الاستقرار الذي يملكه الرئيس.لذلك
لن تصل الرسالة ممن يعتقد انه الاقوي وان غيره الاضعف.
وانهم مجموعة من الرعاع (الشباب) الذين لن يقرروا كيف تحكم مصر.
واعتقد ان هذا خطأ بل خطأ جسيم.لانني اعتقد ان احدا في مصر كلها
لن يستطيع ان يوقف هؤلاء الشباب غير الرئيس.الرئيس وحده
يستطيع ذلك.هؤلاء الشباب لا احد يتحكم فيهم.سيخرجون
غدا وبعد غد.وبعد بعد غد.وربما لايام وشهور.هذا باعتقادي
حسبما تصل الرسالة الي الرئيس.لان احدا ليس في الملعب
غير الرئيس.وهذة حقيقة.فقدت مصر كل مؤسساتها بحق وبأسف.ولم
يبقي في الملعب غير الرئيس.واذا اردت ان اتحدث الي شعب مصر.اتحدث الي
مين.
فليصمت الجميع.لا توجد مؤسسات للاسف.ولكن يوجد الرئيس
هو من تستطيع التحدث اليه.
لذلك اعتقد ان الرئيس وحده من يستطيع ان يوقف هؤلاء الشباب الغاضب.
عندما يقول لهم ان الرسالة وصلت.وها انا بينكم احدثكم لتأكيد
ان الرسالة قد وصلت.ما هي مطالبكم.استجيب لمعقوليتها حسبما اري.يعلم
الرئيس عكس ما يردد اعوانه بقولهم عن نغمة الحوار.وقولهم الي من نتحدث.
يعلم ان التغيير ليس له غير معني واحد.حياة كريمة في وطن كريم.
التغيير والاستقرار لصالح الوطن كله.لا ان يحتكر الرئيس
الاستقرار هو ومن حوله من المنتفعين.لا يمكن ان تستمر
الاوضاع كما كانت.هكذا يحدث الرئيس اولاده.
باعتقادي عكس ما يقوله الشباب انا مع ان يبقي الرئيس في الحكم
علي ان يعلن انه لن يرشح نفسه مرة اخري.بجانب حزمة من الضمانات
للاستقرار الحقيقي للوطن. قبل ان يكون استقرارا للشباب.
وهي كما قال الشباب حكومة وفاق وطني من جميع اطياف الشعب.
حل مجلس الشعب.تعديل المواد 77 76 88 الغاء حالة الطواريء.
ملاحقة الفاسدين في كل شبر في مصر حتي يتحرر منهم تراب الوطن.
فهل وصلت الرسالة للرئيس.غالبية الشباب يريد رحيل مبارك.
واعتقادي بالنسبة لي ان بقاء الرئيس واعلانه عن هذة الحزمة
من الضمانات. بالنسبة لي كافية جدا.لكي نقول ان الاستقرار سوف
يعم ربوع الوطن.الاستقرار للوطن وليس للرئيس وحده.
الاستقرار للشعب وليس لنخبة او فئة واحدة منه.لم تصل الرسالة للاسف.
وحتي تصل الرسالة باعتقادي لا احد يستطيع ان يعلم ماذا يستطيع
ان يفعل هؤلاء الشباب الغاضب.ولكني اعتقد اننا بتجاهلنا
لهؤلاء الشباب نحرق الوطن.اننا بما يقوله بعض المسئولين من عته
عقلي نحرق الوطن.اننا بما يقوله بعض المسئولين من غياب
سياسي او فطنة سياسية نحرق الوطن.لا احد يريد ان يراهن علي مجهول.
في كل المؤشرات تقول انه سيكون سيء.المراهنة علي بلطجية العادلي
الذي شمر عن ذراعه وقوته اليوم ليست من الحكمة.المراهنة علي فئة منتفعة
ليست من الحكمة.المراهنة علي الجيش او تدخله.
ستكون الطامة الكبري.لانه حين يخطو الجيش داخل
العاصمة. ستكون الفوضي قد حطت رحالها في مصر.المراهنة
الوحيدة ان تصل الرسالة للرئيس.وان تصل حقوق الشعب اليه كما يجب
ان تكون.الرسالة لم تصل للاسف. ولم يصل ردها لهؤلاء الشباب
فاحذروا جمعة الغضب وكل ايام وجمع الغضب.مطلب اخيرا للرئيس.
يا رئيس الوطن.يا رئيس مصر.الحق الوطن في خطر.
خطر ضياع الحقوق.وضياع الامل في حياة افضل وكريمة.الحق
وطن بناه الاجداد بالعرق والعزيمة والجهد.الحق مصر يا رئيس مصر.