بم شيكا واو واو 4 مايو بم
الاخوان قرروا الاشتراك في الاضراب العام الذي دعت اليه المعارضة المصرية في الرابع من مايو. يوم عيد ميلاد الرئيس مبارك.وهذا الربط دلالة علي رفض سياسة حكم الرئيس المديدة.وخبر اخر لاحق مفاده ان الشيخ البدري.قد افتي بان اضراب 4 مايو حرام.وفي هذا اليوم قال الدكتور سليم العوا. ان الاضراب حق دستوري في حوار له مع السيد عمرو اديب.وايضا هناك ملاحظة السيد عمرو اديب في مقولته. اننا بلد نريد ان ننتج ثم نبحث عن الاضرابات وكأننا نفعل عكس ما نقوله.وفي الخبر الاولي البعض ابدي استغرابه من اشتراك الاخوان.ذلك لانهم رفضوا الاضراب السابق الذي دعت اليه المعارضة من قبل. والظروف التي عللوا بها رفضهم لاضراب 6 ابريل لازالت كما هي.واعتقد انه من حقنا ان نبحث عن سبب لمشاركة الاخوان في الاضراب. ولكنه بالنسبة لنا الان مكسب وشد لازر المعارضة. ويجب ان نرحب به. لذلك انا ارحب بما قاله الاخوان.ولا اعتقد ان الاخوان سوف يرجعون عن قولهم بالمشاركة. لسبب جوهري بعيدا عن تقييم سياسة الاخوان.وهو ان نكوصهم في اللحظة الاخيرة هو انتحار سياسي لهم. ولن يقدم او يؤخر في شيء. فالاضراب اخذ الزخم والانتشار المرجو له. واتمني ان يصل الي كل بيت في مصر كما الاضراب السابق.اما عن سبب اشتراكهم في الاضراب فهذا يعرفه المحللين.ولا شأن لنا بهذا في ذلك الوقت. المهم الان هو الترويج للاضراب.اقول ان المصلحة العامة هي المقصودة من الاضراب. وليست المنفعة الشخصية.فمن حق كل شخص الاشتراك في الاضراب مهما كانت اسبابه. مادام سوف يساعد ولا يضر بالمصلحة العامة. فمرحبا به.والاضراب الهدف منه قد حدد. وهذة الاهداف مكاسب عامة لجميع الشعب المصري. ومتمثلة في1- زيادة الاجور بحيث تناسب الاسعار 2-الرقابة الصارمة علي انفلات الاسعار 3-الافراج عن المعتقلين.واعتقد ان تحقيق هذة المطالب امر عادل.كيف. باعتقادي ان يكون هناك حد ادني للاجور في مصر. يوازي الزيادة المهولة في الاسعار.ثم الرقابة الصارمة من الدولة علي الاسعار. بان يؤخذ كل محتكر الي القانون مهما كان مركزه.والاهم توحيد تسعيرة جبرية علي كل السلع الضرورية للشعب. حتي فترة معينة تحددها الدولة.وذلك لايجاد بدائل وآليات تنهي هذا الوضع بعد ذلك.والمطلب الثالث هو الافراج عن كل معتقلي الرأي في مصر.وكل من سبق وان برأهم القضاء من قبل.تلك هي المطالب الثلاثة المحددة التي اعلن عنها الداعين الي اضراب 4 مايو. هذا للعلم لان السيد عمرو اديب قال انه لا يعلم ما هي مطالب من دعوا الي الاضراب.اما قوله الآخر اننا نريد ان ننتج ونبحث عن الاضراب. اعتقد انه لو لم يجد في بيته. رغم عمله من اول النهار حتي اخره. المال الذي يفي باحتياجات اسرته. ما قال مثل هذا القول.اذا ما جدوي ان اعمل. وعملي لا يعطيني المال الذي يوفر لي ولاسرتي ضروريات الحياة الاولية.اما ردي علي ما قاله الشيخ البدري. رغم احترامي للرجل فان اعتقده من قبيل المزاح لا اكثر.فمن ضمن ما قاله الرجل. انه علي الحاكم ان لا يعتزل الحكم ابدا.ربما لان الرجل قد اطل علينا من العصور الغابرة.لذلك فنحن نلتمس له العذر.ثم ان الرسول صلي الله عليه وسلم يقول انتم ادري بشئون دنياكم.اذا ما دخل الاضراب بالفتوي.ثم هم يقولون اننا دولة مدنية. ويصدعون رؤوسنا بذلك ليل نهار. فلماذا يخرج الرجل علينا في ذلك الوقت بفتوي دينية في امور دنيوية.وخاصة بنص دستوري محدد.ولا ننسي في النهاية ان نقول للرئيس في يوم مولده كل عام وانتم بخير
الاخوان قرروا الاشتراك في الاضراب العام الذي دعت اليه المعارضة المصرية في الرابع من مايو. يوم عيد ميلاد الرئيس مبارك.وهذا الربط دلالة علي رفض سياسة حكم الرئيس المديدة.وخبر اخر لاحق مفاده ان الشيخ البدري.قد افتي بان اضراب 4 مايو حرام.وفي هذا اليوم قال الدكتور سليم العوا. ان الاضراب حق دستوري في حوار له مع السيد عمرو اديب.وايضا هناك ملاحظة السيد عمرو اديب في مقولته. اننا بلد نريد ان ننتج ثم نبحث عن الاضرابات وكأننا نفعل عكس ما نقوله.وفي الخبر الاولي البعض ابدي استغرابه من اشتراك الاخوان.ذلك لانهم رفضوا الاضراب السابق الذي دعت اليه المعارضة من قبل. والظروف التي عللوا بها رفضهم لاضراب 6 ابريل لازالت كما هي.واعتقد انه من حقنا ان نبحث عن سبب لمشاركة الاخوان في الاضراب. ولكنه بالنسبة لنا الان مكسب وشد لازر المعارضة. ويجب ان نرحب به. لذلك انا ارحب بما قاله الاخوان.ولا اعتقد ان الاخوان سوف يرجعون عن قولهم بالمشاركة. لسبب جوهري بعيدا عن تقييم سياسة الاخوان.وهو ان نكوصهم في اللحظة الاخيرة هو انتحار سياسي لهم. ولن يقدم او يؤخر في شيء. فالاضراب اخذ الزخم والانتشار المرجو له. واتمني ان يصل الي كل بيت في مصر كما الاضراب السابق.اما عن سبب اشتراكهم في الاضراب فهذا يعرفه المحللين.ولا شأن لنا بهذا في ذلك الوقت. المهم الان هو الترويج للاضراب.اقول ان المصلحة العامة هي المقصودة من الاضراب. وليست المنفعة الشخصية.فمن حق كل شخص الاشتراك في الاضراب مهما كانت اسبابه. مادام سوف يساعد ولا يضر بالمصلحة العامة. فمرحبا به.والاضراب الهدف منه قد حدد. وهذة الاهداف مكاسب عامة لجميع الشعب المصري. ومتمثلة في1- زيادة الاجور بحيث تناسب الاسعار 2-الرقابة الصارمة علي انفلات الاسعار 3-الافراج عن المعتقلين.واعتقد ان تحقيق هذة المطالب امر عادل.كيف. باعتقادي ان يكون هناك حد ادني للاجور في مصر. يوازي الزيادة المهولة في الاسعار.ثم الرقابة الصارمة من الدولة علي الاسعار. بان يؤخذ كل محتكر الي القانون مهما كان مركزه.والاهم توحيد تسعيرة جبرية علي كل السلع الضرورية للشعب. حتي فترة معينة تحددها الدولة.وذلك لايجاد بدائل وآليات تنهي هذا الوضع بعد ذلك.والمطلب الثالث هو الافراج عن كل معتقلي الرأي في مصر.وكل من سبق وان برأهم القضاء من قبل.تلك هي المطالب الثلاثة المحددة التي اعلن عنها الداعين الي اضراب 4 مايو. هذا للعلم لان السيد عمرو اديب قال انه لا يعلم ما هي مطالب من دعوا الي الاضراب.اما قوله الآخر اننا نريد ان ننتج ونبحث عن الاضراب. اعتقد انه لو لم يجد في بيته. رغم عمله من اول النهار حتي اخره. المال الذي يفي باحتياجات اسرته. ما قال مثل هذا القول.اذا ما جدوي ان اعمل. وعملي لا يعطيني المال الذي يوفر لي ولاسرتي ضروريات الحياة الاولية.اما ردي علي ما قاله الشيخ البدري. رغم احترامي للرجل فان اعتقده من قبيل المزاح لا اكثر.فمن ضمن ما قاله الرجل. انه علي الحاكم ان لا يعتزل الحكم ابدا.ربما لان الرجل قد اطل علينا من العصور الغابرة.لذلك فنحن نلتمس له العذر.ثم ان الرسول صلي الله عليه وسلم يقول انتم ادري بشئون دنياكم.اذا ما دخل الاضراب بالفتوي.ثم هم يقولون اننا دولة مدنية. ويصدعون رؤوسنا بذلك ليل نهار. فلماذا يخرج الرجل علينا في ذلك الوقت بفتوي دينية في امور دنيوية.وخاصة بنص دستوري محدد.ولا ننسي في النهاية ان نقول للرئيس في يوم مولده كل عام وانتم بخير