مدد مدد شدي حيلك يا بلد
اخشي ان تكون الاحداث الطائفية الاخيرة مدبرة حتي نسلم بحقيقة
ان القبضة الامنية الباطشة هي الحل. ونعود سيرتنا الاولي كما كنا
ايام المخلوع حسني مبارك.
ليأتي طاغية آخر غير مبارك ليحكمنا.يا جماعة اقولها بصراحة
دولة عمر سليمان لازالت تحكمنا.هذا الرجل واعوانه الابالسة
يريدون ان يعودوا بمصر كما كانت عليه.وهذا هو حلمهم الزائف.لو
مات
كل المصريين عن بكرة ابيهم .لن تعود دولة عمر سليمان طالما
هناك رجل واحد علي ارض مصر.لن نسمح بعودة
شخصية كريهة كمبارك لتحكمنا.ايضا لن نسمح بعودة امن الدولة
ليري
النور من جديد.لن نسمح ان يلهب ظهورنا بالكرابيج شخصية
كريهة كالعادلي او عمر سليمان.لن نخاف ولن ننحني لاحد بعد
اليوم.وعلي الجميع ان يتحمل مسئولياته.ومن لا يستطيع ان يتحمل
مسئولياته عليه ان يتنحي.وان كانت هذة ليس الحقيقة كاملة.ولكن
ينقصها ان احوال الامن المتردية هي التي سمحت لرجال الافعي ان
تزرع الفتنة في مصر.لا اشك لحظة ان رجال الافعي تعمل في
البلد بعد ان سلبوا جاههم ونفوذهم .وانا اهيب بكل رجل امن
مخلص
محب لوطنه ان استطاع ان يفضح الافعي ورجاله ان يفعل. او ان
يوقفهم عند
حدهم ان يفعل ولا يخشي شيئا.هذة مصر ويجب ان نحافظ
عليها بانفسنا واموالنا وكل ما نملك.اقول الحقيقة غير كاملة لان
هناك
التقاعس الامني من قبل رجال الشرطة.وقلنا مرارا يجب ان يكون
هناك تصالح بين الشرطة والشعب عن طريق مؤتمر او ما شابه
المهم ان تكون
هناك مصالحة بين الشعب والشرطة وعودة الثقة من جديد بينهم.
ثم تسليح رجل الشرطة بكل ادوات الدفاع عن النفس.بمعني انه لا
يصح ان يكون الشرطي الغربي مسلح بكل ادوات الدفاع عن النفس
والشرطي المصري ليس لديه ادوات الدفاع عن النفس التي يحوزها
نظيره الغربي.والاهم استخدام الاسلوب العلمي والخبرة والتكنولوجيا
في الاعتماد علي حل لغز الجريمة.نحن بحاجة الي فكر جديد في
الشرطة.وعودة الشرطة الي الشارع. ليس من جحة بعد ذلك في
تقاعس الشرطة عن اداء عملها.ومن لا يري نفسه مؤهل لهذا العمل
العظيم فليتركه.اما ان يحسب علينا كرجل امن وهو لا يفعل شيء
هذا ما لا يجب ان يتهاون فيه السيد شرف.والله الحافظ يا مصر
اخشي ان تكون الاحداث الطائفية الاخيرة مدبرة حتي نسلم بحقيقة
ان القبضة الامنية الباطشة هي الحل. ونعود سيرتنا الاولي كما كنا
ايام المخلوع حسني مبارك.
ليأتي طاغية آخر غير مبارك ليحكمنا.يا جماعة اقولها بصراحة
دولة عمر سليمان لازالت تحكمنا.هذا الرجل واعوانه الابالسة
يريدون ان يعودوا بمصر كما كانت عليه.وهذا هو حلمهم الزائف.لو
مات
كل المصريين عن بكرة ابيهم .لن تعود دولة عمر سليمان طالما
هناك رجل واحد علي ارض مصر.لن نسمح بعودة
شخصية كريهة كمبارك لتحكمنا.ايضا لن نسمح بعودة امن الدولة
ليري
النور من جديد.لن نسمح ان يلهب ظهورنا بالكرابيج شخصية
كريهة كالعادلي او عمر سليمان.لن نخاف ولن ننحني لاحد بعد
اليوم.وعلي الجميع ان يتحمل مسئولياته.ومن لا يستطيع ان يتحمل
مسئولياته عليه ان يتنحي.وان كانت هذة ليس الحقيقة كاملة.ولكن
ينقصها ان احوال الامن المتردية هي التي سمحت لرجال الافعي ان
تزرع الفتنة في مصر.لا اشك لحظة ان رجال الافعي تعمل في
البلد بعد ان سلبوا جاههم ونفوذهم .وانا اهيب بكل رجل امن
مخلص
محب لوطنه ان استطاع ان يفضح الافعي ورجاله ان يفعل. او ان
يوقفهم عند
حدهم ان يفعل ولا يخشي شيئا.هذة مصر ويجب ان نحافظ
عليها بانفسنا واموالنا وكل ما نملك.اقول الحقيقة غير كاملة لان
هناك
التقاعس الامني من قبل رجال الشرطة.وقلنا مرارا يجب ان يكون
هناك تصالح بين الشرطة والشعب عن طريق مؤتمر او ما شابه
المهم ان تكون
هناك مصالحة بين الشعب والشرطة وعودة الثقة من جديد بينهم.
ثم تسليح رجل الشرطة بكل ادوات الدفاع عن النفس.بمعني انه لا
يصح ان يكون الشرطي الغربي مسلح بكل ادوات الدفاع عن النفس
والشرطي المصري ليس لديه ادوات الدفاع عن النفس التي يحوزها
نظيره الغربي.والاهم استخدام الاسلوب العلمي والخبرة والتكنولوجيا
في الاعتماد علي حل لغز الجريمة.نحن بحاجة الي فكر جديد في
الشرطة.وعودة الشرطة الي الشارع. ليس من جحة بعد ذلك في
تقاعس الشرطة عن اداء عملها.ومن لا يري نفسه مؤهل لهذا العمل
العظيم فليتركه.اما ان يحسب علينا كرجل امن وهو لا يفعل شيء
هذا ما لا يجب ان يتهاون فيه السيد شرف.والله الحافظ يا مصر