اجمل قصة في تاريخ الفلسفة-لوك فيري وكلود كليباري
تبدأ قصتنا اللطيفة بالسؤال الابدي الذي يطرحه الناس في كل زمان ومكان.ما الفلسفة؟ تتعدد الأجوبة وتختلف ولكنها جميعا كما يقول لوك.تنحصر حول معني واحد.هو كيف يحيا الإنسان حياة طيبة.ذلك عن طريق الأجوبة علي الأسئلة الكبري التي تطرحها الحياة علي الإنسان في كل زمان ومكان.من محيانا وحتي مماتنا..وتنقسم الفلسفة بداهة الي مجالات متعددة.منها المعرفة والأخلاق والجمال..والفلسفة ليست بالضرورة عمل فكري في سياق تاريخي واحد الي الامام.بيد أنها عبارة عن تيارات متعددة .تدور في فلك زمن غير متسلسل.واول الأجوبة التي تقدمها الفلسفة لنا هي.كيف نتعرف علي مكانتنا ومنزلتنا الحقيقية من هذا الكون السرمدي الفسيح..وبشيء من التواضع يحدث ذلك. حين نفهم أنفسنا باعتبارنا قطعة من هذا النظام السرمدي.المسمي بالكوسموس.ويقدم مثال معبر علي ذلك بالاوديسة.بما انها تاريخ اوليسيس.الذي هاجر من وطنه بعد حرب طروادة.وظل يحاول أن يعود إلي وطنه. ولم يتم له ذلك إلا عندما عرف نفسه .وذلك بعد عشر سنوات من المعارك مضافا إليها عشرة أخري في رحلة العودة .متنقلا من فوض الحرب والحقد.الي أن عرف نفسه وتناغم مع هذا الكون السرمدي الفسيح..وينصحنا لوك أن نعش حاضرنا .ولا يلهينا المستقبل أو حنين الماضي عن التمتع بالحاضر الذي نعيشه. مستخلصا هذا من اوديسة اوليسيس..لكي لا يسلبنا الخوف هذا التناغم والمحبة مع الكون. ثاني الأجوبة للفلسفة علي اسءلة الإنسان الكبري هي أنسنة الكون.شارحا ذلك بانه علي عكس فلاسفة اليونان. الذين جعلوا الإنسان جزء أو قطعة من الكون السرمدي.اتت المسيحية بمفهوم مختلف.فجعلت الإنسان محل نظر الكون.ذلك عن طريق العلاقة الإيمانية بين الإنسان والإله.خالق هذا الكون.ولكنه يوضح نقطة سلبية هنا.هي تراجع العقل مقابل الإيمان. في مرحلة أنسنة الكون هذة..وللقصة الأثيرة بقية
تبدأ قصتنا اللطيفة بالسؤال الابدي الذي يطرحه الناس في كل زمان ومكان.ما الفلسفة؟ تتعدد الأجوبة وتختلف ولكنها جميعا كما يقول لوك.تنحصر حول معني واحد.هو كيف يحيا الإنسان حياة طيبة.ذلك عن طريق الأجوبة علي الأسئلة الكبري التي تطرحها الحياة علي الإنسان في كل زمان ومكان.من محيانا وحتي مماتنا..وتنقسم الفلسفة بداهة الي مجالات متعددة.منها المعرفة والأخلاق والجمال..والفلسفة ليست بالضرورة عمل فكري في سياق تاريخي واحد الي الامام.بيد أنها عبارة عن تيارات متعددة .تدور في فلك زمن غير متسلسل.واول الأجوبة التي تقدمها الفلسفة لنا هي.كيف نتعرف علي مكانتنا ومنزلتنا الحقيقية من هذا الكون السرمدي الفسيح..وبشيء من التواضع يحدث ذلك. حين نفهم أنفسنا باعتبارنا قطعة من هذا النظام السرمدي.المسمي بالكوسموس.ويقدم مثال معبر علي ذلك بالاوديسة.بما انها تاريخ اوليسيس.الذي هاجر من وطنه بعد حرب طروادة.وظل يحاول أن يعود إلي وطنه. ولم يتم له ذلك إلا عندما عرف نفسه .وذلك بعد عشر سنوات من المعارك مضافا إليها عشرة أخري في رحلة العودة .متنقلا من فوض الحرب والحقد.الي أن عرف نفسه وتناغم مع هذا الكون السرمدي الفسيح..وينصحنا لوك أن نعش حاضرنا .ولا يلهينا المستقبل أو حنين الماضي عن التمتع بالحاضر الذي نعيشه. مستخلصا هذا من اوديسة اوليسيس..لكي لا يسلبنا الخوف هذا التناغم والمحبة مع الكون. ثاني الأجوبة للفلسفة علي اسءلة الإنسان الكبري هي أنسنة الكون.شارحا ذلك بانه علي عكس فلاسفة اليونان. الذين جعلوا الإنسان جزء أو قطعة من الكون السرمدي.اتت المسيحية بمفهوم مختلف.فجعلت الإنسان محل نظر الكون.ذلك عن طريق العلاقة الإيمانية بين الإنسان والإله.خالق هذا الكون.ولكنه يوضح نقطة سلبية هنا.هي تراجع العقل مقابل الإيمان. في مرحلة أنسنة الكون هذة..وللقصة الأثيرة بقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق