بلاغ الي النائب العام بخطف اسراء عبد الفتاح
بعدما قام بلطجية امن الدولة بخطف اسراء عبد الفتاح. وبعد التبرير السمج الذي قاله السيد عمرو اديب. ان الفتاة قد رفعت يديها بعلامة النصر. فاصبحت زعيمة سياسية في نظر البعض. مما اثار القلق في نفوس بلطجية امن الدولة. ومن ثم قاموا بخطفها كما اللصوص وقطاع الطرق. بعد ضربهم عرض الحائط بقرار النائب العام المصري. ليجعلوا من الرجل اضحوكة في بر مصر كلها.بعد كل هذا بات من اليقين ان النظام المصري لا يريد ان يسمع لهؤلاء الشباب. ولا لهؤلاء الغاضبين من المصريين.انما يبدو انه قد اتخذ قراره بالمواجهة مع شعبه الغاضب.سواء كانت مواجهة عن طريق اكاذيب اعلامه.او مواجهة عن طريق بلطجية امنه.لذا اعتقد انه لم يعد امام هؤلاء الشباب. إلا السير aمعتقلاته وسجونه.لست ادري هل كسب نظام مبارك بخطف فتاة صغيرة السن.بطريقة اشبه بما يقوم بها البلطجية والمجرمين.ام باليقين قد خسر الكثير.فهل عول النظام علي ان خطف اسراء. والاستهزاء بقرار النائب العام بالافراج عنها. سوف يقدم او يؤخر شيئا فهم واهمون.هؤلاء الشباب يعلمون انهم في مواجهة اناس غلاظ القلوب. اشبه بالبلطجية منهم الي رجال الامن المحترمين.ولكنهم من اجل بلادهم مصممون علي تكملة المشوار حتي نهايته.خطف اسراء الفتاة الشابة بهذة الطريقة. عار وسبة في جبين الرئيس نفسه.وليس لهؤلاء البلطجية فقط.مبارك ضرب عرض الحائط بكل تقاليد المصريين وتخطي الخطوط الحمراء.نعم هو تخطاها من زمن. ولكنه هذة المرة يضرب علي وتر حساس بالنسبة لغالبية المصريين.فإن كان هناك بقية من عقل لدي هذا النظام.فاعتقد ان الافراج عن اسراء بات امرا ضروريا وحيويا.اولا لانه لن يفت في عزيمة هؤلاء الشباب.وثانيا لانه سوف يثير حفيظة البسطاء الذين يعتبرون هذة الفعل خط احمر بالنسبة لتقاليدهم وعاداتهم.والاهم من ذلك انه سوف يدنس سيرة الامن المصري. ويربطه بما يفعله الكيان الصهيوني من انتهاك لحرمات النساء الفلسطينيات.وفي النهاية اتمني ان يتقدم اهل الفتاة ببلاغ الي النائب العام ضد امن الدولة.بخطف فتاة لا يوجد حكم قضائي بالقبض عليها.
بعدما قام بلطجية امن الدولة بخطف اسراء عبد الفتاح. وبعد التبرير السمج الذي قاله السيد عمرو اديب. ان الفتاة قد رفعت يديها بعلامة النصر. فاصبحت زعيمة سياسية في نظر البعض. مما اثار القلق في نفوس بلطجية امن الدولة. ومن ثم قاموا بخطفها كما اللصوص وقطاع الطرق. بعد ضربهم عرض الحائط بقرار النائب العام المصري. ليجعلوا من الرجل اضحوكة في بر مصر كلها.بعد كل هذا بات من اليقين ان النظام المصري لا يريد ان يسمع لهؤلاء الشباب. ولا لهؤلاء الغاضبين من المصريين.انما يبدو انه قد اتخذ قراره بالمواجهة مع شعبه الغاضب.سواء كانت مواجهة عن طريق اكاذيب اعلامه.او مواجهة عن طريق بلطجية امنه.لذا اعتقد انه لم يعد امام هؤلاء الشباب. إلا السير aمعتقلاته وسجونه.لست ادري هل كسب نظام مبارك بخطف فتاة صغيرة السن.بطريقة اشبه بما يقوم بها البلطجية والمجرمين.ام باليقين قد خسر الكثير.فهل عول النظام علي ان خطف اسراء. والاستهزاء بقرار النائب العام بالافراج عنها. سوف يقدم او يؤخر شيئا فهم واهمون.هؤلاء الشباب يعلمون انهم في مواجهة اناس غلاظ القلوب. اشبه بالبلطجية منهم الي رجال الامن المحترمين.ولكنهم من اجل بلادهم مصممون علي تكملة المشوار حتي نهايته.خطف اسراء الفتاة الشابة بهذة الطريقة. عار وسبة في جبين الرئيس نفسه.وليس لهؤلاء البلطجية فقط.مبارك ضرب عرض الحائط بكل تقاليد المصريين وتخطي الخطوط الحمراء.نعم هو تخطاها من زمن. ولكنه هذة المرة يضرب علي وتر حساس بالنسبة لغالبية المصريين.فإن كان هناك بقية من عقل لدي هذا النظام.فاعتقد ان الافراج عن اسراء بات امرا ضروريا وحيويا.اولا لانه لن يفت في عزيمة هؤلاء الشباب.وثانيا لانه سوف يثير حفيظة البسطاء الذين يعتبرون هذة الفعل خط احمر بالنسبة لتقاليدهم وعاداتهم.والاهم من ذلك انه سوف يدنس سيرة الامن المصري. ويربطه بما يفعله الكيان الصهيوني من انتهاك لحرمات النساء الفلسطينيات.وفي النهاية اتمني ان يتقدم اهل الفتاة ببلاغ الي النائب العام ضد امن الدولة.بخطف فتاة لا يوجد حكم قضائي بالقبض عليها.