انها قصة السنة والشيعة علي كوكب الارض
مناطق كثيرة من العالم تعتبر المسلمين هم اعداء الحضارة الغربية.والصهاينة اليهود يعتبرون ان عدوهم التقليدي هم المسلمون.وما تبقي من الدول الاستعمارية مثل روسيا. تعتبر الاسلاميين في الشيشان هم الاعداء.والقطب الاوحد وسيدة العالم الحاضر الولايات الامريكية. تعتبر نفسها في عداء مستمر ومتواصل مع الاسلاميين.اذا العالم كله تقريبا إلا قليله. يعتقد ان المسلمين هم اعداء اليوم.الذي يجب لجمهم او حتي القضاء عليهم.برغم من تلك الحقائق ان صدقت او صدق بعضها. تجد هؤلاء المسلمون في غيبوبة تامة. وكأنهم يعيشون علي كوكب آخر غير كوكب الارض.وازيدك من الشعر بيت.وهذا الحديث ليس موجه لك ايها المسلم. سواء كنت سني او شيعي.ولكنه لهذا الفضائي الآتي من ذلك الفضاء السرمدي.تخيل ايها الفضائي انه حتي مع احتلال ديار هؤلاء القوم.لازالوا في غيبوبة تامة وبمعزل عن العالم المحيط بهم.بل وفوق ذلك كله كأن البوصلة لديها قد فقدت صلاحيتها.فبدلا من ان يقاوموا عدوهم. وان يقوموا معا لتحرير بلادهم.بدلا من ذلك راحوا يقتلون بعضهم بعض.بل والاضل من ذلك ايضا. ان قتالهم هذا في معظمه يكون باسم الدين ومن اجل الدين.اي ان يقتل المسلم المسلم باسم صحيح الدين.ايها الفضائي اخبرني هل يوجد قوم عندكم مثل هؤلاء القوم.عدوهم وقف علي ابوابهم فما انتبوه اليه. ثم انه القي عليهم سلاحه. ولا خبر عندهم. ثم انه دخل ديارهم. فما كان منهم إلا ان راحوا يتقاتلون فيما بينهم.حدثني ايها الفضائي. هل مررت باي كوكب فيه مثل هؤلاء القوم.واعجب ما في الامر. ان البعض من هؤلاء.قد يقضي عمره وعلمه كله واقفا علي الباب.خشية ان يدخل داره رياح مذهب الآخر.نعم صدق.ان احدهم قد يفني عمره وعلمه.واقفا علي باب داره. من اجل ألا يدخل اليه مذهب الفريق الاخر.وذلك حتي لا يتلوث اهل بيته بمذهب الاخر.والذي لا يمثل صحيح الدين.وامر هذا عجيب. فإذا كان اهل بيتك ليس لديهم الحصانة او عدم الاقناع بمذهبك.اذا العيب يكون فيك لاريب. او في مذهبك..هو زمن تخلي فيه العلماء عن دورهم.وتمسكوا بدور من يطلق عليهم العوام.انعكست الآية. فظهر في صدارة المشهد بن لادن والظواهري وغيرهم.والعجيب ايضا ان هؤلاء الحكام الديكتاتوريين. هم اول من سعدوا بالاطاحة بدور العلماء الحقيقيين وليس علماء السلاطين.وهم ايضا اول من عاني وسوف يعانوا من هذا الذي فعلوه بالامة.وصدام حسين ليس ببعيد. وبشار اعتقده في الطريق. ان لم يرضخ هو الاخر ويستكين.ايها الفضائي هل لازلت تسمعني.مالي لا اراك. ففي القصة بقية يا صديقي. اتسمعها.انها قصة السنة والشيعة علي كوكب الارض
مناطق كثيرة من العالم تعتبر المسلمين هم اعداء الحضارة الغربية.والصهاينة اليهود يعتبرون ان عدوهم التقليدي هم المسلمون.وما تبقي من الدول الاستعمارية مثل روسيا. تعتبر الاسلاميين في الشيشان هم الاعداء.والقطب الاوحد وسيدة العالم الحاضر الولايات الامريكية. تعتبر نفسها في عداء مستمر ومتواصل مع الاسلاميين.اذا العالم كله تقريبا إلا قليله. يعتقد ان المسلمين هم اعداء اليوم.الذي يجب لجمهم او حتي القضاء عليهم.برغم من تلك الحقائق ان صدقت او صدق بعضها. تجد هؤلاء المسلمون في غيبوبة تامة. وكأنهم يعيشون علي كوكب آخر غير كوكب الارض.وازيدك من الشعر بيت.وهذا الحديث ليس موجه لك ايها المسلم. سواء كنت سني او شيعي.ولكنه لهذا الفضائي الآتي من ذلك الفضاء السرمدي.تخيل ايها الفضائي انه حتي مع احتلال ديار هؤلاء القوم.لازالوا في غيبوبة تامة وبمعزل عن العالم المحيط بهم.بل وفوق ذلك كله كأن البوصلة لديها قد فقدت صلاحيتها.فبدلا من ان يقاوموا عدوهم. وان يقوموا معا لتحرير بلادهم.بدلا من ذلك راحوا يقتلون بعضهم بعض.بل والاضل من ذلك ايضا. ان قتالهم هذا في معظمه يكون باسم الدين ومن اجل الدين.اي ان يقتل المسلم المسلم باسم صحيح الدين.ايها الفضائي اخبرني هل يوجد قوم عندكم مثل هؤلاء القوم.عدوهم وقف علي ابوابهم فما انتبوه اليه. ثم انه القي عليهم سلاحه. ولا خبر عندهم. ثم انه دخل ديارهم. فما كان منهم إلا ان راحوا يتقاتلون فيما بينهم.حدثني ايها الفضائي. هل مررت باي كوكب فيه مثل هؤلاء القوم.واعجب ما في الامر. ان البعض من هؤلاء.قد يقضي عمره وعلمه كله واقفا علي الباب.خشية ان يدخل داره رياح مذهب الآخر.نعم صدق.ان احدهم قد يفني عمره وعلمه.واقفا علي باب داره. من اجل ألا يدخل اليه مذهب الفريق الاخر.وذلك حتي لا يتلوث اهل بيته بمذهب الاخر.والذي لا يمثل صحيح الدين.وامر هذا عجيب. فإذا كان اهل بيتك ليس لديهم الحصانة او عدم الاقناع بمذهبك.اذا العيب يكون فيك لاريب. او في مذهبك..هو زمن تخلي فيه العلماء عن دورهم.وتمسكوا بدور من يطلق عليهم العوام.انعكست الآية. فظهر في صدارة المشهد بن لادن والظواهري وغيرهم.والعجيب ايضا ان هؤلاء الحكام الديكتاتوريين. هم اول من سعدوا بالاطاحة بدور العلماء الحقيقيين وليس علماء السلاطين.وهم ايضا اول من عاني وسوف يعانوا من هذا الذي فعلوه بالامة.وصدام حسين ليس ببعيد. وبشار اعتقده في الطريق. ان لم يرضخ هو الاخر ويستكين.ايها الفضائي هل لازلت تسمعني.مالي لا اراك. ففي القصة بقية يا صديقي. اتسمعها.انها قصة السنة والشيعة علي كوكب الارض