وانتهي مسلسل خطف الرهائن بفزورة
قوات مصرية خاصة اقتحمت معسكر الخاطفين. وقامت بقتل نصف اعداد الخاطفين وتحرير الرهائن. دون ان تصاب رهينة واحدة بخدش.وهذا كله تم علي ارض غير مصرية .علي حدود تشاد كما قيل.وكما نفت تشاد حدوث ذلك علي اراضيها.ليس احب الي نفسي ان اصدق هذا الكذب.ولكنه للاسف كذب مفضوح وخايب.الحقيقة ان السرد نفسه يتسم بالسذاجة المفرطة.وكان يمكن ان يتم حبك القصة اكثر لو استعانوا مثلا بالاستاذ انور عكاشة.ولكن ماذا تقول حتي في الكذب لا يجيدون.في الايام الماضية كانت فضيحة النظام بجلاجل.تضارب اقوال بين جميع الجهات المسئولة.مرة يقولون انهم علي حدود مصر وبعدها يقولون انهم ذهبوا الي السودان ثم الي ليبيا.والاخيرة تنفي وتقسم انها سوف تقطع ارجل من يقترب من حدودها.بعدها سمعنا عن ان بعض الخاطفين قد قتلتهم قوات سودانية علي الحدود.وللغرابة ان الخاطفين لم يقوموا باي رد فعل تجاه الرهائن.بل وللغرابة ايضا انهم كانوا ينتظرون القوات المصرية الخاصة بعدها بيوم واحد. لكي تنحر نصفهم بعد ان نحرت السودان بعضهم.والاغرب من كل ذلك انهم لم يقوموا برد فعل ابدا في كلا الحالتين.وكأنهم لصوص ظرفاء. اضحكتني يا جنرال طنطاوي والله اضحكتني.المهم ان هؤلاء اللصوص الظرفاء لم يمسوا رهينة واحدة ولو بخدش بسيط في المرحلة الاولي التي قام فيها اشاوس جنود السودان بقتل بعضا منهم.وبعد ان قامت قواتنا الخاصة بقتل نصفهم..وبعد اكثر من اسبوع وبعد ان تعهدت المانيا بدفع الفدية. قامت قواتنا الخاصة بعملية قتل للخاطفين وتحرير الرهائن.يا سلام يا سلام يا سلام.طيب المانيا الطيبة كيف وافقت علي هذا. اما انها خرجت من اللعبة وتركتها لمصر وقواتها الباسلة.طيب فين باقي اللعيبة. واعني نصف الخاطفين الباقين علي قيد الحياة.ام هربوا بجلدهم في ادغال افريقيا عندما شاهدوا قواتنا الباسلة وهي تقتحم معسكرهم.بصراحة افريقيا سرها باتع كما يقولون.وكل شيء يمكن ان يحدث في افريقيا.علي العموم الف الف مبروك علي نجاة السياح
قوات مصرية خاصة اقتحمت معسكر الخاطفين. وقامت بقتل نصف اعداد الخاطفين وتحرير الرهائن. دون ان تصاب رهينة واحدة بخدش.وهذا كله تم علي ارض غير مصرية .علي حدود تشاد كما قيل.وكما نفت تشاد حدوث ذلك علي اراضيها.ليس احب الي نفسي ان اصدق هذا الكذب.ولكنه للاسف كذب مفضوح وخايب.الحقيقة ان السرد نفسه يتسم بالسذاجة المفرطة.وكان يمكن ان يتم حبك القصة اكثر لو استعانوا مثلا بالاستاذ انور عكاشة.ولكن ماذا تقول حتي في الكذب لا يجيدون.في الايام الماضية كانت فضيحة النظام بجلاجل.تضارب اقوال بين جميع الجهات المسئولة.مرة يقولون انهم علي حدود مصر وبعدها يقولون انهم ذهبوا الي السودان ثم الي ليبيا.والاخيرة تنفي وتقسم انها سوف تقطع ارجل من يقترب من حدودها.بعدها سمعنا عن ان بعض الخاطفين قد قتلتهم قوات سودانية علي الحدود.وللغرابة ان الخاطفين لم يقوموا باي رد فعل تجاه الرهائن.بل وللغرابة ايضا انهم كانوا ينتظرون القوات المصرية الخاصة بعدها بيوم واحد. لكي تنحر نصفهم بعد ان نحرت السودان بعضهم.والاغرب من كل ذلك انهم لم يقوموا برد فعل ابدا في كلا الحالتين.وكأنهم لصوص ظرفاء. اضحكتني يا جنرال طنطاوي والله اضحكتني.المهم ان هؤلاء اللصوص الظرفاء لم يمسوا رهينة واحدة ولو بخدش بسيط في المرحلة الاولي التي قام فيها اشاوس جنود السودان بقتل بعضا منهم.وبعد ان قامت قواتنا الخاصة بقتل نصفهم..وبعد اكثر من اسبوع وبعد ان تعهدت المانيا بدفع الفدية. قامت قواتنا الخاصة بعملية قتل للخاطفين وتحرير الرهائن.يا سلام يا سلام يا سلام.طيب المانيا الطيبة كيف وافقت علي هذا. اما انها خرجت من اللعبة وتركتها لمصر وقواتها الباسلة.طيب فين باقي اللعيبة. واعني نصف الخاطفين الباقين علي قيد الحياة.ام هربوا بجلدهم في ادغال افريقيا عندما شاهدوا قواتنا الباسلة وهي تقتحم معسكرهم.بصراحة افريقيا سرها باتع كما يقولون.وكل شيء يمكن ان يحدث في افريقيا.علي العموم الف الف مبروك علي نجاة السياح