ميمي سلطانية رأس المشيخة البورنجية
دعوة الي العقل. وعدم اخذ هذا الموضوع بمنطق الغالب والمغلوب.كما نتعامل دائما
مع كثير من قضايانا.نريد ان نخرج بإفادة واحدة علي الاقل من هذة القضية.
في حكم المؤكد. ان الدولة لن تتراجع عن قرارها. بمنع المنتقبات من السكن في المدن
الجامعية.ولن تتراجع عن حظر النقاب داخل الفصول الدراسية. في المعاهد الازهرية البورنجية.
ليس لان هذا القرار مستمد من رغبة مجتمعية. او بناء عن دراسة علمية توصي بذلك.ولكنه
قرارا اتخذ في ساعة غضب. من رأس المشيخة البورنجية.واتبعه في الرأي بقية المجمع
البورنجي في ذلك.علي اساس ان النقاب ليس فرضا او سنة.رغم انه علي اسوأ الفروض
هو فضيلة. كما قال شيخنا الشعراوي رحمة الله عليه.ولست الوم علي المؤسسة التعليمية الازهرية البورنجية.
ذلك لان كل مؤسسات الدولة البورنجية الاخري. تتعامل مع القضايا التي تتصدي لها بنفس هذا المنطق.
وبعدها يأتي دور الاعلام لتبييض وجه هذة المؤسسات. التي اتخذت قراراتها عن هوي او
انفعال شخصي.والسبيل الوحيد الذي اعتقده امام من يعترض علي هذا القرار.
هو سبيل القضاء.لانني اعتقد ان القرار لا يستند كما قلت لرغبة مجتمعية او دراسة علمية.
ومقولة ان النقاب من التشدد.مقولة ليس عليها اثبات. إلا تلك الاقاويل
المرسلة لقائليها.قد يكون النقاب في الغرب من التشدد.
ذلك لان الغرب ليس لديه المقياس او الحد الاخلاقي. الذي يقيس عليه
تشدد الشيء او عدم تشدده.والاخلاق بالنسبة للغربيين نسبية.بمعني
ان الزنا بالنسبة للغالبية العظمي من الغربيين. امرا ليس فيه عيب اخلاقي.
بل الزنا يدخل في نطاق الحرية الشخصية بالنسبة للغرب.
لذلك لا يشعر اي شخص غربي عندما يقترف هذا الفعل المنكر. انه قد اقدم
علي عمل غير اخلاقي او آثم.لانه لو لديه يقين ان هذا عمل غير اخلاقي لما اقترفه.
ذلك لان الغرب ليس لديه الحد الاخلاقي الذي يمكن ان يقيس عليه صعودا وهبوطا.
اخلاقية الشيء او عدم اخلاقيته.اما لدي الدول والمجتمعات الاسلامية. فلديها
الحد الاخلاقي الذي يمكن ان تقيس عليه اخلاقية الشيء من عدمه.
وهذا الحد هو كتاب الله وصحيح سنة رسوله صلي الله عليه وسلم.
والزنا في كتاب الله من الفواحش. بمعني انه عمل غير اخلاقي.
كذلك لا يوجد حد بالنسبة للغرب لكي يقيس عليه مسألة النقاب.
لذلك هو يتعامل معه بناء علي ثقافته النسبية. وحريته الجنسية المفتوحة خصوصا.ويري
فيه نوعا من التشدد الذي يقيد الحرية ويعيب المرأة.اما بالنسبة لنا كمجتمع مسلم.
فنحن لدينا حد يمكن ان نقيس عليه تشدد النقاب من عدم تشدده.وهذا الحد
كما قلت. هو كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم.
ولو انك نظرت في كتاب الله لوجدت. ان الاحتشام امر لازم وفريضة علي المرأة المسلمة.
تبدأ باحتشام الجسد. وتنتهي بما نطلق عليه النقاب.وسواء اختلف علي
ان النقاب فرض او فضيلة.يظل قياسا علي هذا الحد-كتاب الله وسنة رسوله-
ليس فيه نوعا من التشدد كما يدعون.بل يعتبر اعلي درجات الاحتشام. الذي لا يفرض علي المرأة ولا تأثم
من لا تأخذ به.هذا لمن يقول ان النقاب فيه تشدد.وهذا باعتقادي كما قلت قد يكون
مقبولا بالنسبة لثقافة الغرب.ولكن بالنسبة للمجتمع الاسلامي وكما بينت.
يعتبر النقاب اعلي درجات الاحتشام. او هو فضيلة كما يقول شيخنا الشعراوي رحمة الله عليه. لا يفرض علي المرأة. ولا تأثم من
تتركه.وكما قلت ان لست مع النقاب كرأي شخصي. آخذ به في حالة. ان تكون المرأة جميلة
جدا. جمالا يفتن الرجال.لسبب ان المجتمع المصري مجتمع مفتوح.
او ما يمكن ان نطلق عليه مجتمع وسطي منفتح. يقبل بما هو وسط في العديد من اموره.
ثم مسألة ان من حق كل مؤسسة. ان تفرض علي العاملين بها الزي الذي تراه انسب لها.دعونا نقول
اننا شأنا ام ابينا نقف كمصريين علي ابواب الرأسمالية.
وهذة تستدعي ان يكون تعاملنا مع ما نطلق عليه كلمة مؤسسات. احترافيا بالدرجة الاولي.
فليس من المقبول ان تقول لي. ان مؤسسات تعليمية مهنية تفرض ثقافة
معينة علي طلابها ومدرسيها.هذا يتناقض مع الرأسمالية التي نعيش بداخلها.وان
رفضنا الاعتراف بهذة الحقيقة.فهل ستفرض هذة المؤسسات.
ثقافة القائمين عليها. ام ثقافة الطلاب الذين يدرسون فيها. ام ثقافة من يدفع من اولياء الامور
لتظل هذة المؤسسة قائمة كما هي. ام ثقافة الدولة ان كانت هي التي تصرف
علي هذة المؤسسات.الرأسمالية تقول ببساطة ان التصرف داخل هذة
المؤسسات المعنية. يجب ان يكون مهنيا وحسب في المقام الاول.بمعني ان كانت المهنية تستدعي.
ان يفرض السيد ميمي سلطانية زيا معينا. او ان يمنع زيا معينا. فله هنا كامل الحق في ذلك.
وان كانت المهنية. لا توجب فرض زي معين علي الطلاب والمدرسين. فهذا
هو الصواب والصحيح.اذا المسألة مهنية كما ظهر. ولا دخل لها في مؤسسات الدولة. بثقافة فرد.
او افراد. او جماعة.فهل هناك ما يستدعي مهنيا. ان يفرض ميمي سلطانية قرارا
بحظر النقاب في مؤسسته التعليمية.اعتقد ان كل هذا قائم وبلسان
ميمي سلطانية نفسه. علي ثقافته او مدي علمه وتجربته.الذي يري معها
ان النقاب نوعا من التشدد.وقد اثبتنا ان هذا غير صحيح.اذا الحظر قائم ليس
علي اساس مهني او علمي.انما هو قائم علي رأي او ثقافة لدي ميمي سلطانية وجماعته.
واعتقد علي هذا الاساس. يكون القرار غير قائم علي سند دستوري او علمي
او مهني.فهل يري الدستور في النقاب تشددا.وكما وضحنا ان هذا غير صحيح.ام ان
الدستور يري في الحظر قرارا مهنيا. وهذا غير صحيح ايضا.
اذا علي اي اساس يري الدستور ان هذا الحظر صحيحا.اعتقادي
لو رفعت قضايا ضد هذا القرار. لجاء الحكم ببطلان هذا القرار.
الخلاصة من هذا الذي حدث. ليس ان يتراجع ميمي سلطانية
عن قراره.ولا ان تقوم الدولة بذلك من نفسها. ولا ان يقر القانون ببطلان هذا القرار.
لان هذا قد يحدث.وغالبا انه لن يحدث.لاننا في دولة تحارب العقل. ولا تأخذ بالعلم كمنهج حياة.وتسير امورها
بالاهواء الشخصية للافراد.انما الغاية من هذا كله. ان نناقش امورنا بالعقل. وان نستفيد من الدروس
التي تأتي عن طريق المناقشات والحوارات العلمية والعقلية.لا ان نأخذ امورنا بالتقليد
او الهوي.والاهم ان تكون غايتنا من الحوارات التي نقيمها. او المناقشات
التي تدور داخل المجتمع. ليس الغلبة والانتصار.ولكن الوصول الي الحقيقة واحترامها.
والتعامل معها بترحاب. ايا كان مصدرها او ناقلها.
وان نعترف بحقيقة اعتقد بها.وهي. ان ما نقوله ليس بالضرورة
هو الصواب دائما.فما نقوله يحتمل الصواب او الخطأ.ويجب ان نحترم
هذة الحقيقة. ونقبلها بنفس راضية وترحاب. كما تعلمنا من دييننا وثقافتنا.
واننا عندما نصيب فهذا امر حسن. لانه ينفع المجتمع ومن حولنا.
وعندما نخطيء ونجد من يصوب لنا خطأنا. فهذا افضل بكثير من الاولي
في احيانا كثيرة.منها اننا لن نقع في هذا الخطأ مرة اخري.ومنها اننا نكون تعلمنا
ما لم نكن نعلمه من قبل. وغير ذلك الكثير.اذا في كل الاحوال ليس هناك غالب او
مغلوب في مجال الفكر والحوار والمناقشة.بل الكل مستفيد من هذا الرقي.
والسمو الفكري والعقلي.سواء من اصاب او من اخطأ.
دعوة الي العقل. وعدم اخذ هذا الموضوع بمنطق الغالب والمغلوب.كما نتعامل دائما
مع كثير من قضايانا.نريد ان نخرج بإفادة واحدة علي الاقل من هذة القضية.
في حكم المؤكد. ان الدولة لن تتراجع عن قرارها. بمنع المنتقبات من السكن في المدن
الجامعية.ولن تتراجع عن حظر النقاب داخل الفصول الدراسية. في المعاهد الازهرية البورنجية.
ليس لان هذا القرار مستمد من رغبة مجتمعية. او بناء عن دراسة علمية توصي بذلك.ولكنه
قرارا اتخذ في ساعة غضب. من رأس المشيخة البورنجية.واتبعه في الرأي بقية المجمع
البورنجي في ذلك.علي اساس ان النقاب ليس فرضا او سنة.رغم انه علي اسوأ الفروض
هو فضيلة. كما قال شيخنا الشعراوي رحمة الله عليه.ولست الوم علي المؤسسة التعليمية الازهرية البورنجية.
ذلك لان كل مؤسسات الدولة البورنجية الاخري. تتعامل مع القضايا التي تتصدي لها بنفس هذا المنطق.
وبعدها يأتي دور الاعلام لتبييض وجه هذة المؤسسات. التي اتخذت قراراتها عن هوي او
انفعال شخصي.والسبيل الوحيد الذي اعتقده امام من يعترض علي هذا القرار.
هو سبيل القضاء.لانني اعتقد ان القرار لا يستند كما قلت لرغبة مجتمعية او دراسة علمية.
ومقولة ان النقاب من التشدد.مقولة ليس عليها اثبات. إلا تلك الاقاويل
المرسلة لقائليها.قد يكون النقاب في الغرب من التشدد.
ذلك لان الغرب ليس لديه المقياس او الحد الاخلاقي. الذي يقيس عليه
تشدد الشيء او عدم تشدده.والاخلاق بالنسبة للغربيين نسبية.بمعني
ان الزنا بالنسبة للغالبية العظمي من الغربيين. امرا ليس فيه عيب اخلاقي.
بل الزنا يدخل في نطاق الحرية الشخصية بالنسبة للغرب.
لذلك لا يشعر اي شخص غربي عندما يقترف هذا الفعل المنكر. انه قد اقدم
علي عمل غير اخلاقي او آثم.لانه لو لديه يقين ان هذا عمل غير اخلاقي لما اقترفه.
ذلك لان الغرب ليس لديه الحد الاخلاقي الذي يمكن ان يقيس عليه صعودا وهبوطا.
اخلاقية الشيء او عدم اخلاقيته.اما لدي الدول والمجتمعات الاسلامية. فلديها
الحد الاخلاقي الذي يمكن ان تقيس عليه اخلاقية الشيء من عدمه.
وهذا الحد هو كتاب الله وصحيح سنة رسوله صلي الله عليه وسلم.
والزنا في كتاب الله من الفواحش. بمعني انه عمل غير اخلاقي.
كذلك لا يوجد حد بالنسبة للغرب لكي يقيس عليه مسألة النقاب.
لذلك هو يتعامل معه بناء علي ثقافته النسبية. وحريته الجنسية المفتوحة خصوصا.ويري
فيه نوعا من التشدد الذي يقيد الحرية ويعيب المرأة.اما بالنسبة لنا كمجتمع مسلم.
فنحن لدينا حد يمكن ان نقيس عليه تشدد النقاب من عدم تشدده.وهذا الحد
كما قلت. هو كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم.
ولو انك نظرت في كتاب الله لوجدت. ان الاحتشام امر لازم وفريضة علي المرأة المسلمة.
تبدأ باحتشام الجسد. وتنتهي بما نطلق عليه النقاب.وسواء اختلف علي
ان النقاب فرض او فضيلة.يظل قياسا علي هذا الحد-كتاب الله وسنة رسوله-
ليس فيه نوعا من التشدد كما يدعون.بل يعتبر اعلي درجات الاحتشام. الذي لا يفرض علي المرأة ولا تأثم
من لا تأخذ به.هذا لمن يقول ان النقاب فيه تشدد.وهذا باعتقادي كما قلت قد يكون
مقبولا بالنسبة لثقافة الغرب.ولكن بالنسبة للمجتمع الاسلامي وكما بينت.
يعتبر النقاب اعلي درجات الاحتشام. او هو فضيلة كما يقول شيخنا الشعراوي رحمة الله عليه. لا يفرض علي المرأة. ولا تأثم من
تتركه.وكما قلت ان لست مع النقاب كرأي شخصي. آخذ به في حالة. ان تكون المرأة جميلة
جدا. جمالا يفتن الرجال.لسبب ان المجتمع المصري مجتمع مفتوح.
او ما يمكن ان نطلق عليه مجتمع وسطي منفتح. يقبل بما هو وسط في العديد من اموره.
ثم مسألة ان من حق كل مؤسسة. ان تفرض علي العاملين بها الزي الذي تراه انسب لها.دعونا نقول
اننا شأنا ام ابينا نقف كمصريين علي ابواب الرأسمالية.
وهذة تستدعي ان يكون تعاملنا مع ما نطلق عليه كلمة مؤسسات. احترافيا بالدرجة الاولي.
فليس من المقبول ان تقول لي. ان مؤسسات تعليمية مهنية تفرض ثقافة
معينة علي طلابها ومدرسيها.هذا يتناقض مع الرأسمالية التي نعيش بداخلها.وان
رفضنا الاعتراف بهذة الحقيقة.فهل ستفرض هذة المؤسسات.
ثقافة القائمين عليها. ام ثقافة الطلاب الذين يدرسون فيها. ام ثقافة من يدفع من اولياء الامور
لتظل هذة المؤسسة قائمة كما هي. ام ثقافة الدولة ان كانت هي التي تصرف
علي هذة المؤسسات.الرأسمالية تقول ببساطة ان التصرف داخل هذة
المؤسسات المعنية. يجب ان يكون مهنيا وحسب في المقام الاول.بمعني ان كانت المهنية تستدعي.
ان يفرض السيد ميمي سلطانية زيا معينا. او ان يمنع زيا معينا. فله هنا كامل الحق في ذلك.
وان كانت المهنية. لا توجب فرض زي معين علي الطلاب والمدرسين. فهذا
هو الصواب والصحيح.اذا المسألة مهنية كما ظهر. ولا دخل لها في مؤسسات الدولة. بثقافة فرد.
او افراد. او جماعة.فهل هناك ما يستدعي مهنيا. ان يفرض ميمي سلطانية قرارا
بحظر النقاب في مؤسسته التعليمية.اعتقد ان كل هذا قائم وبلسان
ميمي سلطانية نفسه. علي ثقافته او مدي علمه وتجربته.الذي يري معها
ان النقاب نوعا من التشدد.وقد اثبتنا ان هذا غير صحيح.اذا الحظر قائم ليس
علي اساس مهني او علمي.انما هو قائم علي رأي او ثقافة لدي ميمي سلطانية وجماعته.
واعتقد علي هذا الاساس. يكون القرار غير قائم علي سند دستوري او علمي
او مهني.فهل يري الدستور في النقاب تشددا.وكما وضحنا ان هذا غير صحيح.ام ان
الدستور يري في الحظر قرارا مهنيا. وهذا غير صحيح ايضا.
اذا علي اي اساس يري الدستور ان هذا الحظر صحيحا.اعتقادي
لو رفعت قضايا ضد هذا القرار. لجاء الحكم ببطلان هذا القرار.
الخلاصة من هذا الذي حدث. ليس ان يتراجع ميمي سلطانية
عن قراره.ولا ان تقوم الدولة بذلك من نفسها. ولا ان يقر القانون ببطلان هذا القرار.
لان هذا قد يحدث.وغالبا انه لن يحدث.لاننا في دولة تحارب العقل. ولا تأخذ بالعلم كمنهج حياة.وتسير امورها
بالاهواء الشخصية للافراد.انما الغاية من هذا كله. ان نناقش امورنا بالعقل. وان نستفيد من الدروس
التي تأتي عن طريق المناقشات والحوارات العلمية والعقلية.لا ان نأخذ امورنا بالتقليد
او الهوي.والاهم ان تكون غايتنا من الحوارات التي نقيمها. او المناقشات
التي تدور داخل المجتمع. ليس الغلبة والانتصار.ولكن الوصول الي الحقيقة واحترامها.
والتعامل معها بترحاب. ايا كان مصدرها او ناقلها.
وان نعترف بحقيقة اعتقد بها.وهي. ان ما نقوله ليس بالضرورة
هو الصواب دائما.فما نقوله يحتمل الصواب او الخطأ.ويجب ان نحترم
هذة الحقيقة. ونقبلها بنفس راضية وترحاب. كما تعلمنا من دييننا وثقافتنا.
واننا عندما نصيب فهذا امر حسن. لانه ينفع المجتمع ومن حولنا.
وعندما نخطيء ونجد من يصوب لنا خطأنا. فهذا افضل بكثير من الاولي
في احيانا كثيرة.منها اننا لن نقع في هذا الخطأ مرة اخري.ومنها اننا نكون تعلمنا
ما لم نكن نعلمه من قبل. وغير ذلك الكثير.اذا في كل الاحوال ليس هناك غالب او
مغلوب في مجال الفكر والحوار والمناقشة.بل الكل مستفيد من هذا الرقي.
والسمو الفكري والعقلي.سواء من اصاب او من اخطأ.