الجزمة سلاح الشعوب المقهورة
فعلها منتظر الزيدي البطل العراقي كما لم يفعلها احد من شعوب وحكام العرب والمسلمين.فعلها وان كانت فعلة بسيطة في حق سفاح ارتكب من الجرائم ما يستحق عليها الشنق.ولكن هذا لعمري اسميه اضعف الايمان.والذي اثلج به البطل العراقي صدورنا. البطل منتظر الزيدي يرشق السفاح بالجزمة.السفاح بوش عندما دخل العراق دخلها كمغتصب للارض والعرض.وهذا الذي فعله البطل منتظر الزيدي.هو الرد الطبيعي لاي انسان. علي شخص مغتصب او سارق يريد سرقته او هتك عرض اهله.هذا اقل ما يجب ان يفعله انسان مع لص سارق مغتصب لبيته.فما بالكم بسفاح قاتل لعشرات الآلاف من العراقيين.لا اهلا ولا مرحبا ببوش.ان اي بلد مسلم عربي سيدخله السفاح. سيدخله كمغتصب وكقاتل وسفاح ومنتهك للاعراض.ولا تعامل مع سفاح مثله إلا بضرب الجزمة.فقد اصبحت الجزمة هي سلاح الشعوب المضطهدة.وهذا اقل ما يجب ان نفعله مع السفاحين قتلة الشعوب من امثال بوش.ان قانون العالم الظالم لم ولن يحاسب بوش علي جرائمه.فدعوا الشعوب تحاسبه علي اجرامه وفساده.تحية كبيرة للبطل منتظر الزيدي.ولا تحزن ايها البطل سيقف بعضهم منك موقف الغاضب. ولكن ثق ان اكثر شعوب العالم العربي والاسلامي قلوبهم معك.ولو كان في مقدورهم لفعلوا مثلما فعلت وزيادة.ان هذا الذي فعلته ايها البطل.لا يساوي جزء علي مليار مما فعله السفاح ببلادنا واهلنا في العراق وفلسطين.ان هذة الاهانة التي لحقت بالرئيس السفاح.تفرح قلوبنا وتسعدها. بعدما خذلنا حكام العرب والمسلمين.الذين اطاعوا السفاح ليعيث في اوطاننا قتلا ونهبا.ان الادب والتزام الخلق والمهنية. لا يكونوا ابدا مع سفاح ملوثة يداه بدماء العراقيين والفلسطيين.لا يكونوا ابدا مع معتدي ولص في صورة رئيس.ان السفاح الذي دخل بلدنا كما يدخلها اللصوص والمجرمين لا يستحق غير تلك الاهانة.اننا اكثر من عانوا من افعال السفاح بوش.قد آن للمظلوم ان يشفي صدره بعض الشيء من قاتل احبابنا وخيرة شبابنا.اعلم ان هذا الفعل لا يرقي لما كنا نرجوه.ذلك بان ينال السفاح القصاص العادل الذي يستحقه.ولكن هذا امر يثلج صدورنا باليقين.علي الاقل هذا ما تستطيع ان تفعله الشعوب.سلمت يمينك ايها البطل.فان كل طلقة وكل رصاصة وكل قذيقة محرمة. استقرت في صدور الابرياء من العرب والمسلمين.ان كل انتهاك للعرض وقتل للاطفال والشباب.ان كل تمزيق للعراق وسرق خيراته.ان كل بث بذور هذة الفتنة اللعينة بين العراقيين.ان كل هذا القتل الشنيع الذي قام به اعوان السفاح.كل ذلك لو كان له ان ينطق. لقال لك سلمت يمينك ايها البطل. سلمت من كل سوء..علي ضحايا ابو غريب ان يخرجوا ابتهاجا الي الشوارع بعدما اقتص لهم البطل.علي ضحايا السفاح في كل مكان ان يسعدوا.ففي هذا اليوم اهين السفاح في بلادنا.فلا مرحبا بالسفاح قاتل النساء والاطفال والشيوخ.فهل تكون هذة سنة ضد القتلة والسفاحين الذين يحميهم مجموعة من البلطجية.فهل مثلا نري جزمة تسقط علي رأي الرئيس المصري الديكتاتور مبارك.اما هل نري جزمة اخري تسقط فوق رأس القاتل وزير داخليته العادلي.اعتقد انها سنة حسنة ضد اولئك الطغاة الذين يحتمون بالبلطجية ليمنعوهم عن شعوبهم المقهورة.فلا يمكن ان يقبل انسان سوي ان يهان رئيس صالح يعمل من اجل شعبه.ولكن الاغلبية ياليقين يسعدها ان تكون الجزمة هي النصيب العادل لكل رئيس سفاح لم يقف امام العدالة.ان كان العالم يكرم السفاح في كل محفل دولي يذهب اليه.فهنا في بلادنا. وحيث قتل منا ما قتل وفعل ما فعل.فهنا في العراق اهينت كرامة السفاح بالضرب بالجزمة علي رأسه.ليكون عبرة لكل سفاح آخر.انه لن يسلم ابدا من غضبة الشعوب التي قهرها.لقد زعم السفاح ان العراقيين قد استقبلوه بالورود.واليوم اثبت له اهلنا في العراق. انه كان كاذبا افاقا.وان الاستقبال الحقيقي كان بالامس. بالجزمة فوق رأس بوش
فعلها منتظر الزيدي البطل العراقي كما لم يفعلها احد من شعوب وحكام العرب والمسلمين.فعلها وان كانت فعلة بسيطة في حق سفاح ارتكب من الجرائم ما يستحق عليها الشنق.ولكن هذا لعمري اسميه اضعف الايمان.والذي اثلج به البطل العراقي صدورنا. البطل منتظر الزيدي يرشق السفاح بالجزمة.السفاح بوش عندما دخل العراق دخلها كمغتصب للارض والعرض.وهذا الذي فعله البطل منتظر الزيدي.هو الرد الطبيعي لاي انسان. علي شخص مغتصب او سارق يريد سرقته او هتك عرض اهله.هذا اقل ما يجب ان يفعله انسان مع لص سارق مغتصب لبيته.فما بالكم بسفاح قاتل لعشرات الآلاف من العراقيين.لا اهلا ولا مرحبا ببوش.ان اي بلد مسلم عربي سيدخله السفاح. سيدخله كمغتصب وكقاتل وسفاح ومنتهك للاعراض.ولا تعامل مع سفاح مثله إلا بضرب الجزمة.فقد اصبحت الجزمة هي سلاح الشعوب المضطهدة.وهذا اقل ما يجب ان نفعله مع السفاحين قتلة الشعوب من امثال بوش.ان قانون العالم الظالم لم ولن يحاسب بوش علي جرائمه.فدعوا الشعوب تحاسبه علي اجرامه وفساده.تحية كبيرة للبطل منتظر الزيدي.ولا تحزن ايها البطل سيقف بعضهم منك موقف الغاضب. ولكن ثق ان اكثر شعوب العالم العربي والاسلامي قلوبهم معك.ولو كان في مقدورهم لفعلوا مثلما فعلت وزيادة.ان هذا الذي فعلته ايها البطل.لا يساوي جزء علي مليار مما فعله السفاح ببلادنا واهلنا في العراق وفلسطين.ان هذة الاهانة التي لحقت بالرئيس السفاح.تفرح قلوبنا وتسعدها. بعدما خذلنا حكام العرب والمسلمين.الذين اطاعوا السفاح ليعيث في اوطاننا قتلا ونهبا.ان الادب والتزام الخلق والمهنية. لا يكونوا ابدا مع سفاح ملوثة يداه بدماء العراقيين والفلسطيين.لا يكونوا ابدا مع معتدي ولص في صورة رئيس.ان السفاح الذي دخل بلدنا كما يدخلها اللصوص والمجرمين لا يستحق غير تلك الاهانة.اننا اكثر من عانوا من افعال السفاح بوش.قد آن للمظلوم ان يشفي صدره بعض الشيء من قاتل احبابنا وخيرة شبابنا.اعلم ان هذا الفعل لا يرقي لما كنا نرجوه.ذلك بان ينال السفاح القصاص العادل الذي يستحقه.ولكن هذا امر يثلج صدورنا باليقين.علي الاقل هذا ما تستطيع ان تفعله الشعوب.سلمت يمينك ايها البطل.فان كل طلقة وكل رصاصة وكل قذيقة محرمة. استقرت في صدور الابرياء من العرب والمسلمين.ان كل انتهاك للعرض وقتل للاطفال والشباب.ان كل تمزيق للعراق وسرق خيراته.ان كل بث بذور هذة الفتنة اللعينة بين العراقيين.ان كل هذا القتل الشنيع الذي قام به اعوان السفاح.كل ذلك لو كان له ان ينطق. لقال لك سلمت يمينك ايها البطل. سلمت من كل سوء..علي ضحايا ابو غريب ان يخرجوا ابتهاجا الي الشوارع بعدما اقتص لهم البطل.علي ضحايا السفاح في كل مكان ان يسعدوا.ففي هذا اليوم اهين السفاح في بلادنا.فلا مرحبا بالسفاح قاتل النساء والاطفال والشيوخ.فهل تكون هذة سنة ضد القتلة والسفاحين الذين يحميهم مجموعة من البلطجية.فهل مثلا نري جزمة تسقط علي رأي الرئيس المصري الديكتاتور مبارك.اما هل نري جزمة اخري تسقط فوق رأس القاتل وزير داخليته العادلي.اعتقد انها سنة حسنة ضد اولئك الطغاة الذين يحتمون بالبلطجية ليمنعوهم عن شعوبهم المقهورة.فلا يمكن ان يقبل انسان سوي ان يهان رئيس صالح يعمل من اجل شعبه.ولكن الاغلبية ياليقين يسعدها ان تكون الجزمة هي النصيب العادل لكل رئيس سفاح لم يقف امام العدالة.ان كان العالم يكرم السفاح في كل محفل دولي يذهب اليه.فهنا في بلادنا. وحيث قتل منا ما قتل وفعل ما فعل.فهنا في العراق اهينت كرامة السفاح بالضرب بالجزمة علي رأسه.ليكون عبرة لكل سفاح آخر.انه لن يسلم ابدا من غضبة الشعوب التي قهرها.لقد زعم السفاح ان العراقيين قد استقبلوه بالورود.واليوم اثبت له اهلنا في العراق. انه كان كاذبا افاقا.وان الاستقبال الحقيقي كان بالامس. بالجزمة فوق رأس بوش