بيوتهم من زجاج وبيوتنا صنع عناكب
شن الرئيس مبارك هجوما شديدا علي من وصفهم باصحاب خطب المهرجانات قائلا لهم
ان من ينتقدون نظامه. بيوتهم هم ايضا من زجاج.وهل يعني
ذلك ان نظامنا بيته من حديد او نحاس.للاسف الشديد نظامنا المصري
بيته اهون من بيت العنكبوت.واود للمرة الالف قبل وبعد المليون
ان افرق بين النظام المصري وبين الشعب المصري.فهذا النظام
لم يعد يمثل كثيرا من ابناء الشعب المصري.وباتت مؤسساته لا تهتم
برأي الشارع المصري. ولا تأخذ رأيه حول اي قرار مصيري يخص مستقبله.
المشاركة الوحيدة التي يهتم النظام بان يشرك فيه الشعب المصري. هي زيادة
او اضافة ضرائب جديدة تقع علي رؤوس البسطاء من الناس.
فيما عدا ذلك لا يهتم نظام مبارك ان يشارك شعبه الرأي والقرار.عند
المصائب والكوارث والضرائب فقط عندها نجد النظام يشارك المصريين
المصيبة او الكارثة او الضريبة.فيتحمل هو-الشعب- نتائجها وآثارها.
نتحدث وما اكثر الكلام في حياتنا.العامل يتحدث والصحفي يتحدث
والمهندس يتحدث والطبيب يتحدث والمفكر يتحدث والكاتب يتحدث والمسئول
يتحدث والشباب يتحدث والرئيس يتحدث.ولكن احدا من هؤلاء
لا يهتم لرأيه ولا يؤخذ في الاعتبار.اللهم غير رأي وفكر وعبقرية
الرئيس الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.وهذا امر
محبط.ما قيمة هذة الصحف وما قيمة هذة المؤسسات. ما قيمة ان يفكر
الناس ولا يوجد مردود لما يقولون.لا يوجد مردود لما يقوله مفكر
كبير مثل فهمي هويدي او كاتب كبير مثل سلامة احمد سلامة
او عالم كبير مثل احمد زويل.فيما يفيد كل ذلك ان كان لا يسمع
لهؤلاء. كل هؤلاء.ويسمع فقط للرئيس وما يرضي الرئيس.في غاية
الاحباط ان الفكر والرأي واستخدام العقل لا يغير شيء في مصر.وان التغيير
بانتظار رحمة او عطف من قبل الرئيس.هذا امر غاية في الاحباط والاسف.
وبلدنا لا يستحق ذلك. مصر تستحق افضل من ذلك.لا يمكن ان يتغير
قوم ما علي سفينة ان لم يؤمن قبطانها وقادتها بالتغيير.
الناس علي دين ملوكهم غالبا.لا يمكن ان تطلب من الشعب ان يكون اقل عنصرية.
والدولة والنظام والرئيس اقل تسامحا مع من يخالفونهم.ولست اقصد
العقاب هنا.ولكني اقصد اقل تسامحا في الانفراد باتخاذ القرار لنفسه ولنفسه.
انني لا اكن شيئا للرئيس مبارك.لا حب ولا كره.ولكني انتقد سياساته بشدة.
لذلك لست اهتم ان بقي الرئيس مبارك في الحكم الف الف عام.
ولا ان يورث السيد جمال الحكم من بعده.ولكن ما يهمني هو آلية اتخاذ
القرار.اقول يريد الرئيس مبارك الحكم او الملك مليون عام فليبقي.
ولكن اتخاذ القرار لا يجب ان يبقي في يد فرد.عبد الناصر
السادات مبارك.ثلاثة رؤساء انفردوا بالقرار.ولم نجني شيئا
او اي تقدم حقيقي جراء انفرادهم بالقرار.ولازلنا نختلف حولهم حتي الآن.
بيننا الناصري والساداتي والمباركي ان جاز التعبير الاخير.ولكن
من يستطيع ان يقول بامانة ان انفراد ايا من هؤلاء الرؤساء بالقرار كان
في صالح مستقبل هذا الوطن.ليفهم اولئك الذين يترقبون والذين يتوجسون
اننا لا نعشق النقد لاننا نكره احدا او نريد تغيير جنسيتنا الي اخري.
ولكن لان انفراد اتخاذ القرار في يد فرد واحد مضره عظيم
علي مستوي الافراد. فما بالك ان يكون هذا علي مستوي الدول والامم.نحب مصر مثل
الرئيس. ولعل مبارك يحب بلده اكثر.ولعل كل من ننتقدهم يحبونها
افضل منا.ولكن انحصار القرار في يد عقلية واحدة وحيدة لهذا
الزمن الطويل ضرره كبير علي دولة اقليمية كبيرة مثل مصر.
القرار يكون صائبا ان اخذ حقه من النقد الموضوعي .
ولكن تنحية ما هو موضوعي حيال اي قرار يتخذ من قبل النظام
امر غير مفيد بالمرة وفي كل الاحوال.قلنا مثلا ان بقاء
المادة 77 من الدستور علي حالها الحالي امر مضحك ومثير للسخرية.
وحجتهم ان الشعب قد يريد بقاء رئيس معين اكبر فترات ممكنة.
وهذا ممكن وافضل منه لو تولي هذا الرئيس مدتين حكم ثم اتي بعده
رئيس آخر ولو شاء-الرئيس السابق_ لتقدم مرة ثالثة ورابعة لا ضرر في ذلك.
ولكن احدا لا يريد ان يسمع او يستجيب.قلنا ان انفراد الرئيس بكل
القرارات يرهق الرئيس ويكلفه فوق طاقته والاهم انه يمنع عن البلد
الاستفادة بعشرات ومئات وآلاف العقول.لانه لا يمكن بل ومن المستحيل ان يتقدم
بلد يعيش علي ارضه قرابة 80 مليون بعقل فرد واحد.
لو عندك 80 مليون مشكلة هل يمكن ان تتصور ان يحلها عقل
فرد واحد.فما بالك انك لديك 80 مليون انسان لدي كل فرد فيهم
عشرات او ربما مئات المشاكل في اليوم الواحد.مستحيل ان يجد عقل واحد
حلولا ناجحة وجذرية لهؤلاء جميعا.هذا ما اود ان يسلم به الرئيس
ومن حوله.لا نريد ان نسلبه ملكا او جاها او نفوذا.
ولكن لهذا الوطن حق علي الرئيس ومن حوله.ان يديروه بافضل الطرق
الممكنة والعاقلة.الانتخابات القادمة فرصة لعقلاء النظام ومن يحبون مصرهم
فرصة لـتأسيس ارضية طيبة صالحة للتقدم والازدهار.علينا ان نحصر اولئك
الذين عملوا فعلا من اجل الناس في مجلس الشعب.وان نبين اولئك الذين عملوا لصالح النظام.
ان نوضح للناس انجازات اعضاء المعارضة والوطني ومن ادي منهم اداء طيبا
في المجلس.دون انحياز لوطني او معارضة.كذا نريد من عقلاء
النظام ان ينظروا للمادة 77 بعين الموضوعية والمصلحة الوطنية.
كذا المادة 67 ايضا.نود ان يسمع اركان النظام للرأي الموضوعي.
فليس كل ما تقوله المعارضة انفعال او كلام غير مفيد.باعتقادي
هناك الكثير المفيد فيه.لدينا عقول علي اعلي مستوي.
لو استفاد منها الرئيس صانع القرار لتغيرت اشياء كثيرة في حياتنا.
اود ان نعمل مرة لصالح هذا البلد.نحاول لفترة ان ننسي انفسنا.او اقلها ان نفكر
مرة في عمرنا من اجل صالح وطننا.اود ان يهجر الاخوان مصالحهم
الذاتية.ومصلحة الجماعة لبرهة من الوقت.الي مصلحة بلدهم مصر.اود
ان تعلو مصلحة مصر مرة واحدة علي مصلحة الجماعة.او
ان تعلو مصلحة مصر علي مصلحة الحزب الوطني مرة واحدة.
اود ان تعلو مصلحة مصر علي مصلحتك وخوفك وخوفي مرة في العمر.
اريد ان نتذكر اننا نعيش معا ربما يفرقنا ابواب وشوارع.
ولكن حتما سيضيع مصيرنا المشترك الواحد.لو لم نهتم بهذا المصير المشترك
لن يهتم به احد غيرنا.اللهم صاحب مصلحة او فائدة.وهذا سيكون
بلاريب علي حسابنا.وعلي حساب اولادنا.الذين نتحجج بعدم
المشاركة بسبب الخوف عليهم.ونحن في الحقيقة نضيع عليهم مستقبل
افضل ومشرق بعدم مشاركتنا في همنا ومصيرنا المشترك الواحد.
لا احد سوف يغير لنا الرئيس ولا احد سوف يغير لنا السياسات.لا احد
سوف ينتشلنا من الفقر.لا احد سوف يحل لنا مشاكلنا المشتركة.
لا احد غيرنا انا وانت وكل المصريين.اود هذا من قلبي.
ان صلاتنا في الجوامع والكنائس وصيامنا مسلمون ومسيحيون .ربما
لا تقل اهمية عن خروجنا من عتبة دارنا الي شوارعنا
الي مدننا. الي بلدنا .للمشاركة في مستقبلنا. وايجاد حلول لمشاكلنا.
الرئيس ومن حوله وجدوا شعبا لا يهتم بالمشاركة الجماعية في حل مشاكله
كما يهتم بالمشاركة الجماعية في صلاته وصيامه.لذلك كان حالنا
بهذا الشكل.فهل نتعلم. هل نحن مستعدين ان نهتم.اتمني ذلك
شن الرئيس مبارك هجوما شديدا علي من وصفهم باصحاب خطب المهرجانات قائلا لهم
ان من ينتقدون نظامه. بيوتهم هم ايضا من زجاج.وهل يعني
ذلك ان نظامنا بيته من حديد او نحاس.للاسف الشديد نظامنا المصري
بيته اهون من بيت العنكبوت.واود للمرة الالف قبل وبعد المليون
ان افرق بين النظام المصري وبين الشعب المصري.فهذا النظام
لم يعد يمثل كثيرا من ابناء الشعب المصري.وباتت مؤسساته لا تهتم
برأي الشارع المصري. ولا تأخذ رأيه حول اي قرار مصيري يخص مستقبله.
المشاركة الوحيدة التي يهتم النظام بان يشرك فيه الشعب المصري. هي زيادة
او اضافة ضرائب جديدة تقع علي رؤوس البسطاء من الناس.
فيما عدا ذلك لا يهتم نظام مبارك ان يشارك شعبه الرأي والقرار.عند
المصائب والكوارث والضرائب فقط عندها نجد النظام يشارك المصريين
المصيبة او الكارثة او الضريبة.فيتحمل هو-الشعب- نتائجها وآثارها.
نتحدث وما اكثر الكلام في حياتنا.العامل يتحدث والصحفي يتحدث
والمهندس يتحدث والطبيب يتحدث والمفكر يتحدث والكاتب يتحدث والمسئول
يتحدث والشباب يتحدث والرئيس يتحدث.ولكن احدا من هؤلاء
لا يهتم لرأيه ولا يؤخذ في الاعتبار.اللهم غير رأي وفكر وعبقرية
الرئيس الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.وهذا امر
محبط.ما قيمة هذة الصحف وما قيمة هذة المؤسسات. ما قيمة ان يفكر
الناس ولا يوجد مردود لما يقولون.لا يوجد مردود لما يقوله مفكر
كبير مثل فهمي هويدي او كاتب كبير مثل سلامة احمد سلامة
او عالم كبير مثل احمد زويل.فيما يفيد كل ذلك ان كان لا يسمع
لهؤلاء. كل هؤلاء.ويسمع فقط للرئيس وما يرضي الرئيس.في غاية
الاحباط ان الفكر والرأي واستخدام العقل لا يغير شيء في مصر.وان التغيير
بانتظار رحمة او عطف من قبل الرئيس.هذا امر غاية في الاحباط والاسف.
وبلدنا لا يستحق ذلك. مصر تستحق افضل من ذلك.لا يمكن ان يتغير
قوم ما علي سفينة ان لم يؤمن قبطانها وقادتها بالتغيير.
الناس علي دين ملوكهم غالبا.لا يمكن ان تطلب من الشعب ان يكون اقل عنصرية.
والدولة والنظام والرئيس اقل تسامحا مع من يخالفونهم.ولست اقصد
العقاب هنا.ولكني اقصد اقل تسامحا في الانفراد باتخاذ القرار لنفسه ولنفسه.
انني لا اكن شيئا للرئيس مبارك.لا حب ولا كره.ولكني انتقد سياساته بشدة.
لذلك لست اهتم ان بقي الرئيس مبارك في الحكم الف الف عام.
ولا ان يورث السيد جمال الحكم من بعده.ولكن ما يهمني هو آلية اتخاذ
القرار.اقول يريد الرئيس مبارك الحكم او الملك مليون عام فليبقي.
ولكن اتخاذ القرار لا يجب ان يبقي في يد فرد.عبد الناصر
السادات مبارك.ثلاثة رؤساء انفردوا بالقرار.ولم نجني شيئا
او اي تقدم حقيقي جراء انفرادهم بالقرار.ولازلنا نختلف حولهم حتي الآن.
بيننا الناصري والساداتي والمباركي ان جاز التعبير الاخير.ولكن
من يستطيع ان يقول بامانة ان انفراد ايا من هؤلاء الرؤساء بالقرار كان
في صالح مستقبل هذا الوطن.ليفهم اولئك الذين يترقبون والذين يتوجسون
اننا لا نعشق النقد لاننا نكره احدا او نريد تغيير جنسيتنا الي اخري.
ولكن لان انفراد اتخاذ القرار في يد فرد واحد مضره عظيم
علي مستوي الافراد. فما بالك ان يكون هذا علي مستوي الدول والامم.نحب مصر مثل
الرئيس. ولعل مبارك يحب بلده اكثر.ولعل كل من ننتقدهم يحبونها
افضل منا.ولكن انحصار القرار في يد عقلية واحدة وحيدة لهذا
الزمن الطويل ضرره كبير علي دولة اقليمية كبيرة مثل مصر.
القرار يكون صائبا ان اخذ حقه من النقد الموضوعي .
ولكن تنحية ما هو موضوعي حيال اي قرار يتخذ من قبل النظام
امر غير مفيد بالمرة وفي كل الاحوال.قلنا مثلا ان بقاء
المادة 77 من الدستور علي حالها الحالي امر مضحك ومثير للسخرية.
وحجتهم ان الشعب قد يريد بقاء رئيس معين اكبر فترات ممكنة.
وهذا ممكن وافضل منه لو تولي هذا الرئيس مدتين حكم ثم اتي بعده
رئيس آخر ولو شاء-الرئيس السابق_ لتقدم مرة ثالثة ورابعة لا ضرر في ذلك.
ولكن احدا لا يريد ان يسمع او يستجيب.قلنا ان انفراد الرئيس بكل
القرارات يرهق الرئيس ويكلفه فوق طاقته والاهم انه يمنع عن البلد
الاستفادة بعشرات ومئات وآلاف العقول.لانه لا يمكن بل ومن المستحيل ان يتقدم
بلد يعيش علي ارضه قرابة 80 مليون بعقل فرد واحد.
لو عندك 80 مليون مشكلة هل يمكن ان تتصور ان يحلها عقل
فرد واحد.فما بالك انك لديك 80 مليون انسان لدي كل فرد فيهم
عشرات او ربما مئات المشاكل في اليوم الواحد.مستحيل ان يجد عقل واحد
حلولا ناجحة وجذرية لهؤلاء جميعا.هذا ما اود ان يسلم به الرئيس
ومن حوله.لا نريد ان نسلبه ملكا او جاها او نفوذا.
ولكن لهذا الوطن حق علي الرئيس ومن حوله.ان يديروه بافضل الطرق
الممكنة والعاقلة.الانتخابات القادمة فرصة لعقلاء النظام ومن يحبون مصرهم
فرصة لـتأسيس ارضية طيبة صالحة للتقدم والازدهار.علينا ان نحصر اولئك
الذين عملوا فعلا من اجل الناس في مجلس الشعب.وان نبين اولئك الذين عملوا لصالح النظام.
ان نوضح للناس انجازات اعضاء المعارضة والوطني ومن ادي منهم اداء طيبا
في المجلس.دون انحياز لوطني او معارضة.كذا نريد من عقلاء
النظام ان ينظروا للمادة 77 بعين الموضوعية والمصلحة الوطنية.
كذا المادة 67 ايضا.نود ان يسمع اركان النظام للرأي الموضوعي.
فليس كل ما تقوله المعارضة انفعال او كلام غير مفيد.باعتقادي
هناك الكثير المفيد فيه.لدينا عقول علي اعلي مستوي.
لو استفاد منها الرئيس صانع القرار لتغيرت اشياء كثيرة في حياتنا.
اود ان نعمل مرة لصالح هذا البلد.نحاول لفترة ان ننسي انفسنا.او اقلها ان نفكر
مرة في عمرنا من اجل صالح وطننا.اود ان يهجر الاخوان مصالحهم
الذاتية.ومصلحة الجماعة لبرهة من الوقت.الي مصلحة بلدهم مصر.اود
ان تعلو مصلحة مصر مرة واحدة علي مصلحة الجماعة.او
ان تعلو مصلحة مصر علي مصلحة الحزب الوطني مرة واحدة.
اود ان تعلو مصلحة مصر علي مصلحتك وخوفك وخوفي مرة في العمر.
اريد ان نتذكر اننا نعيش معا ربما يفرقنا ابواب وشوارع.
ولكن حتما سيضيع مصيرنا المشترك الواحد.لو لم نهتم بهذا المصير المشترك
لن يهتم به احد غيرنا.اللهم صاحب مصلحة او فائدة.وهذا سيكون
بلاريب علي حسابنا.وعلي حساب اولادنا.الذين نتحجج بعدم
المشاركة بسبب الخوف عليهم.ونحن في الحقيقة نضيع عليهم مستقبل
افضل ومشرق بعدم مشاركتنا في همنا ومصيرنا المشترك الواحد.
لا احد سوف يغير لنا الرئيس ولا احد سوف يغير لنا السياسات.لا احد
سوف ينتشلنا من الفقر.لا احد سوف يحل لنا مشاكلنا المشتركة.
لا احد غيرنا انا وانت وكل المصريين.اود هذا من قلبي.
ان صلاتنا في الجوامع والكنائس وصيامنا مسلمون ومسيحيون .ربما
لا تقل اهمية عن خروجنا من عتبة دارنا الي شوارعنا
الي مدننا. الي بلدنا .للمشاركة في مستقبلنا. وايجاد حلول لمشاكلنا.
الرئيس ومن حوله وجدوا شعبا لا يهتم بالمشاركة الجماعية في حل مشاكله
كما يهتم بالمشاركة الجماعية في صلاته وصيامه.لذلك كان حالنا
بهذا الشكل.فهل نتعلم. هل نحن مستعدين ان نهتم.اتمني ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق