ميدان التحرير بالقاهرة وتمثال الحرية بامريكا
يتحدث البعض عن ثورة مضادة واعتقد ان كلمة ثورة مضادة كبيرة
وغير دقيقة علي ما يقوم به البعض من اذي للبلاد والعباد.الصحيح باعتقادي
ان هناك فلول من نظام الرئيس السابق حسني مبارك لازالت مصرة علي اعادة
عقارب الساعة الي الوراء وهذا مستحيل.نبدأ بموضوع الامن
لماذا لا تنزل الشرطة حتي الان الي الشارع. البعض يتحدث عن الثقة
المفقودة. اذن لماذا لا يحدث نزول سريع لرجال الشرطة. بالتوازي مع محاسبة
المخطئين والمجرمين منهم.ذلك لابراء ذمة آلاف الشرفاء من رجال الشرطة.
اليوم يا سادة كل شرطي شريف مخلص لوطنه هو من سينزل الي الشارع
لحماية الناس.المتقاعس والمتكاسل يقينا هو متواطيء علي امن البلاد.
يجب علي المجلس الاعلي ان يمهل رجال الشرطة مدة معينة ولتكن اسبوعا
او اسبوعين للنزول الي الشارع وحماية امن المواطنين. بالتوازي مع محاسبة
المجرمين قتلة الشهداء من الشعب.ومن يرفض النزول من رجال الشرطة خلال
هذة الفترة
يجب ان يتم معاقبته العقاب المناسب.ترك الامور هكذا هو ضد مصلحة
البلاد ووقف حال لمصالح العباد.لا يرضي احد ما يحدث في مصر من فقدان
للامن.ان كانت الشرطة ترفض النزول للشارع خلال فترة قصيرة
فارجو من المجلس الاعلي الاعتماد علي الشباب المصري الخريجين
وغيرهم لحماية امن الناس.هناك تقاعس شديد من الشرطة.اتمني
من شرفاء الشرطة وهم كثر النزول الي الشارع.الموضوع التالي هو
الاعتصامات الفئوية وانا هنا استغرب من حالة البلبلة الحادثة
بخصوص الاعتصامات الفئوية.البعض يقول انهم قلة مندسة واخرين
يقولون انهم اصحاب مطالب مشروعة.وهكذا يسير الامر.
وكأن هؤلاء الناس الذين يعتصمون هم معتصمون
علي كوكب زحل او المريخ.انهم علي الارض يقينا
ونستطيع ان نراهم ونشاهدهم.اذن لماذا لا توجد لجنة
تحصر هذة الاعتصامات. وتنظر هل هي اعتصامات فئوية مشروعة
ام هي عبارة عن الغام ومكائد من البعض.هل الامر عويص لهذة الدرجة.
المعتصمون يسكنون مصر.ومعروف مكان اعتصامهم. اذن المطلوب
لجنة لحصر هذة الاعتصامات. والنظر بجدية في مطالبهم. لننظر هل هي مطالب
مشروعة
اما لا.هناك تباطؤ لاشك من المجلس الاعلي
في اتخاذ القرارات وعدم ملاحقة الاحداث.الناس
كانوا يتحدثون عن المطالبة باقالة حكومة شفيق لاسباب منطقية
ووجيه. وهي ان هناك ثورة ولو اقررنا بان هناك ثورة فعلا. هل من
المعقول اذن
ان من ثار الناس عليهم. هم من يقودوهم في مرحلة الثورة.ولكن المجلس
الاعلي تأخر كالعادة في اتخاذ قرار باقالة حكومة شفيق. حتي قبل يوم واحد
من جمعة الاعتصام.هناك خطوة
اتمني من قلبي من المجلس الاعلي -وكلنا نثق فيه- ان يخطوها دائما
في خضم هذة الاحداث الكبيرة.اكرر واقول ان الشباب وحدهم
هم من يلاحقون الاحداث.وغيرهم متأخرين كثيرا عن احداث الثورة وتفاعلاتها.
البعض يطالب بالسكوت والركون الي ما حدث.واعتقد ان هذا من عظيم
الخطأ. وليس فيه مصلحة لاحد علي الاطلاق.لماذا لاننا لا نقوم
بثورة كل يوم.بمعني ان مطالب الثورة يجب ان تتحقق خلال
ايام الثورة ووهجها.لانه ان مرت هذة الايام وتوقف هذا الوهج
لا احد سيستجيب للمطالب.المصريون الآن يعيشون ايام الثورة
.وهو الوقت المناسب والصحيح لتحقيق اكبر
قدر من مطالب الثورة.ادري ان هناك خسائر. ولكن بجانب
المكاسب التي ستعم علي كل مصر في المستقبل. لا يمكن مقارنة
الخسائر الحادثة اليوم.سقط ما يزيد عن 300 شهيد. واعتقد
لو انهم اتوا اليوم. لباركوا ما يقوم به الثوار اليوم.ولطالبوا ان تستمر الثورة
وهي
سوف تستمر بإذن الله حتي تحقيق كل مطالب الثوار.اثق بعد ان شاء الله
ان مطالب الثورة سوف تتحقق بإذن الله.فقط علينا ان نصبر
قدر ساعة من تاريخ الامم. لنحقق سنين من النجاح والحضارة بإذن الله لهذا
البلد.وان يكون طريقنا لهذا الاعتصام بالله واعمال العقل والارادة.والله خير
معين.
وهو اعلم كم دفعنا من ثمن غالي حتي نحقق ما نريد.
يتحدث البعض عن ثورة مضادة واعتقد ان كلمة ثورة مضادة كبيرة
وغير دقيقة علي ما يقوم به البعض من اذي للبلاد والعباد.الصحيح باعتقادي
ان هناك فلول من نظام الرئيس السابق حسني مبارك لازالت مصرة علي اعادة
عقارب الساعة الي الوراء وهذا مستحيل.نبدأ بموضوع الامن
لماذا لا تنزل الشرطة حتي الان الي الشارع. البعض يتحدث عن الثقة
المفقودة. اذن لماذا لا يحدث نزول سريع لرجال الشرطة. بالتوازي مع محاسبة
المخطئين والمجرمين منهم.ذلك لابراء ذمة آلاف الشرفاء من رجال الشرطة.
اليوم يا سادة كل شرطي شريف مخلص لوطنه هو من سينزل الي الشارع
لحماية الناس.المتقاعس والمتكاسل يقينا هو متواطيء علي امن البلاد.
يجب علي المجلس الاعلي ان يمهل رجال الشرطة مدة معينة ولتكن اسبوعا
او اسبوعين للنزول الي الشارع وحماية امن المواطنين. بالتوازي مع محاسبة
المجرمين قتلة الشهداء من الشعب.ومن يرفض النزول من رجال الشرطة خلال
هذة الفترة
يجب ان يتم معاقبته العقاب المناسب.ترك الامور هكذا هو ضد مصلحة
البلاد ووقف حال لمصالح العباد.لا يرضي احد ما يحدث في مصر من فقدان
للامن.ان كانت الشرطة ترفض النزول للشارع خلال فترة قصيرة
فارجو من المجلس الاعلي الاعتماد علي الشباب المصري الخريجين
وغيرهم لحماية امن الناس.هناك تقاعس شديد من الشرطة.اتمني
من شرفاء الشرطة وهم كثر النزول الي الشارع.الموضوع التالي هو
الاعتصامات الفئوية وانا هنا استغرب من حالة البلبلة الحادثة
بخصوص الاعتصامات الفئوية.البعض يقول انهم قلة مندسة واخرين
يقولون انهم اصحاب مطالب مشروعة.وهكذا يسير الامر.
وكأن هؤلاء الناس الذين يعتصمون هم معتصمون
علي كوكب زحل او المريخ.انهم علي الارض يقينا
ونستطيع ان نراهم ونشاهدهم.اذن لماذا لا توجد لجنة
تحصر هذة الاعتصامات. وتنظر هل هي اعتصامات فئوية مشروعة
ام هي عبارة عن الغام ومكائد من البعض.هل الامر عويص لهذة الدرجة.
المعتصمون يسكنون مصر.ومعروف مكان اعتصامهم. اذن المطلوب
لجنة لحصر هذة الاعتصامات. والنظر بجدية في مطالبهم. لننظر هل هي مطالب
مشروعة
اما لا.هناك تباطؤ لاشك من المجلس الاعلي
في اتخاذ القرارات وعدم ملاحقة الاحداث.الناس
كانوا يتحدثون عن المطالبة باقالة حكومة شفيق لاسباب منطقية
ووجيه. وهي ان هناك ثورة ولو اقررنا بان هناك ثورة فعلا. هل من
المعقول اذن
ان من ثار الناس عليهم. هم من يقودوهم في مرحلة الثورة.ولكن المجلس
الاعلي تأخر كالعادة في اتخاذ قرار باقالة حكومة شفيق. حتي قبل يوم واحد
من جمعة الاعتصام.هناك خطوة
اتمني من قلبي من المجلس الاعلي -وكلنا نثق فيه- ان يخطوها دائما
في خضم هذة الاحداث الكبيرة.اكرر واقول ان الشباب وحدهم
هم من يلاحقون الاحداث.وغيرهم متأخرين كثيرا عن احداث الثورة وتفاعلاتها.
البعض يطالب بالسكوت والركون الي ما حدث.واعتقد ان هذا من عظيم
الخطأ. وليس فيه مصلحة لاحد علي الاطلاق.لماذا لاننا لا نقوم
بثورة كل يوم.بمعني ان مطالب الثورة يجب ان تتحقق خلال
ايام الثورة ووهجها.لانه ان مرت هذة الايام وتوقف هذا الوهج
لا احد سيستجيب للمطالب.المصريون الآن يعيشون ايام الثورة
.وهو الوقت المناسب والصحيح لتحقيق اكبر
قدر من مطالب الثورة.ادري ان هناك خسائر. ولكن بجانب
المكاسب التي ستعم علي كل مصر في المستقبل. لا يمكن مقارنة
الخسائر الحادثة اليوم.سقط ما يزيد عن 300 شهيد. واعتقد
لو انهم اتوا اليوم. لباركوا ما يقوم به الثوار اليوم.ولطالبوا ان تستمر الثورة
وهي
سوف تستمر بإذن الله حتي تحقيق كل مطالب الثوار.اثق بعد ان شاء الله
ان مطالب الثورة سوف تتحقق بإذن الله.فقط علينا ان نصبر
قدر ساعة من تاريخ الامم. لنحقق سنين من النجاح والحضارة بإذن الله لهذا
البلد.وان يكون طريقنا لهذا الاعتصام بالله واعمال العقل والارادة.والله خير
معين.
وهو اعلم كم دفعنا من ثمن غالي حتي نحقق ما نريد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق