اخي احمل السلاح ضد ايران
سؤال احب ان اوجهه الي من يري فيما فعله حزب الله جرم او خطيئة.دعك من ان هذا الذي فعله حزب الله هو فرض علينا كدولة مسلمة.دعك من ان السيادة لها الف وجه ووجه لدي سدنة هذا النظام.انني اسأل هؤلاء لمن هذة السيادة.اهي للشعب المصري ام للنظام المصري.سيقال الشعب والنظام واحد.اذا لماذا تعارضون النظام وتشكونه مر الشكوي ان كان النظام والشعب واحدا.الحقيقة التي اعتقد بها ان السيادة تكون للشعب وفقط. وهو من يقرر متي وكيف تكون.اما عندما يقرر الرئيس مبارك والسيد عمر سليمان والسيد حبيب العادلي حدود هذة السيادة.هنا انا اختلف معهم في تلك الحدود.لانهم عندما يخرقون هذة السيادة من اجل اسرائيل او امريكا.ثم هم ينقلبون علي الآخر بدعوي اختراقه للسيادة المصرية.هنا يكون للسيادة اكثر من وجه ومفهوم.دعونا نتسق مع انفسنا.ونجعل لانفسنا نسقا محددا.علي الاقل لنحترم انفسنا ويحترمنا غيرنا.بيد ان القفز من مكان لآخر.ثم الدوران حول المكان.ثم الرجوع مرة اخري الي المكان.كل هذا لن ينتهي بنا الي شيء.واعني اولئك الذين يعارضون النظام حقا.ويعلمون ان السيادة المصرية اليوم ليس لها ارتباط بالشعب المصري علي الاطلاق.بل ان السيادة داخل الدولة المصرية نفسها. ليست بيد الشعب في كل احوالها.يا سادة ان اطر السيادة المصرية الان.يحدده الرئيس مبارك والسيد سليمان والسيد العادلي.ولا دخل للشعب في ذلك الامر.ربما نختلف فيما فعله حزب الله.ولكني اسأل هؤلاء.هل لو كانت السيادة المصرية تميل الي حزب الله وحماس وفلسطين. كما تميل اليوم الي اسرائيل.هل كانت لتظهر مشكلة ما يسمي بخلايا حزب الله.ارجو ان نتسق مع انفسنا.ولا يجرنا النظام المستبد الي معاركه التي صنعتها سياسته البليدة.والتي لم يقررها الشعب المصري في اي مرحلة من مراحلها.والتي فرضت علينا غصبا وقهرا.لتجعل من اسرائيل صديقا.ومن المقاومة -حتي لو اختلفنا مع بعضها- عدوا.اقول لو كان ميزان السيادة متزن ومعتدل.ويتماشي مع ما يريده اغلبية الشعب المصري.ما كانت هناك مشكلة في مساعدة اهلنا في فلسطين.وما لجأ حينها حزب الله الي ادخال اي مساعدة الي المجاهدين في غزة.دعك قليلا مما فعله حزب الله وقل لي. ما هي خريطة بلدك وما هي حدود السيادة المصرية كما تراها.ارجو ان تقول بامانة.هل انت من قرر ان تكون اسرائيل صديقا تباح من اجلها السيادة المصرية.فاذا لم تجد ردا.دعك من هذا السؤال. وارجو ان تجيبني.هل انت سيد في بلدك.حقيقة كيف تبحث عن سيادة بلدك وانت لست سيدا في بلدك.السيادة للدول يحددها السادة الافراد في هذة الدول.والحقيقة المرة الاخري. ان الرئيس مبارك ونجله وسليمان وسرور والشريف والعادلي هم السادة في هذا البلد.وبقية الشعب هم اقرب منهم للعبيد من السادة.وهؤلاء السادة هم من يقررون ما هي حدود السيادة للدولة المصرية.ولا دخل لك ولا انا بهذا الامر.من المفهوم ان يغضب السادة حين يتخطي العدو حدود تلك السيادة التي رسموها بانفسهم.ولكني ارفض ان تكون حدود سيادة بلدي. هي حصار المقاومة وملاحقة المجاهدين.في حين ان هذة السيادة تموت ولا يظهر لها حسا امام الصديق الصهيوني.يا سادة ان الميزان مختل في اساسه واوله.ولا تستطيعوا ان تأتوا في منتصفه.لتقولوا هذا الذي فعله النظام المصري صوابا.وهذا الذي فعله حزب الله خطأ.الحقيقة ان هذا نسقا واحدا.وطريقا يقود الي طريق في نفس الاتجاه.واعني بذلك كما قلت من قبل.لو كانت حدود السيادة المصرية تسير نحو نفس الاتجاه الذي يريده الشعب المصري.ما كان حدث هذا الذي نختلف حوله الان.ولكن بما ان حدود السيادة المصرية اليوم.غير تلك التي يرغب فيها غالبية الشعب المصري.فمن البديهي ان نصل الي هذا التعارض في حب المقاومة.وفي ذات الوقت نرفض ما نسميه اختراق المقاومة لسيادة بلدنا.وفي كل الاحوال الخطأ ليس من الغير.ولو سلمنا بهذا الخطأ تجاوزا.لانه لا يقارن بفعلنا.اذا سأقول ان حزب الله اخطأ.ويبقي السؤال المنطقي.لماذا لا تمدوا العون الي اهلنا في غزة.حزب الله فيه كل العبر.يبقي السؤال.لماذا تحاصرون اهلنا وبني جلدتنا في فلسطين.حزب الله كان من المفروض ان يراعي السيادة المصرية.يبقي السؤال.لماذا يموت مسلمون جوعا وهما وغما علي حدود دولتنا.اهذة كل مشكلتكم مع ما فعله حزب الله.اكل مشكلتكم هي خصامكم او تصالحكم مع حزب الله.الحقيقة ان المشكلة بالنسبة لحزب الله. هي العنت والجبروت والفجور الذي يمارسه الصهاينة ضد اخواننا واهلنا واحبابنا في غزة.ومشكلتنا الكبري التي اجهدنا انفسنا فيها.هي هل اخترق حزب الله السيادة المصرية ام لا.هل علمتم الان كم نحن صغارا امام انفسنا.وامام ربنا ورسوله صلي الله عليه وسلم.وامام خيرة المجاهدين في سبيل الله.
سؤال احب ان اوجهه الي من يري فيما فعله حزب الله جرم او خطيئة.دعك من ان هذا الذي فعله حزب الله هو فرض علينا كدولة مسلمة.دعك من ان السيادة لها الف وجه ووجه لدي سدنة هذا النظام.انني اسأل هؤلاء لمن هذة السيادة.اهي للشعب المصري ام للنظام المصري.سيقال الشعب والنظام واحد.اذا لماذا تعارضون النظام وتشكونه مر الشكوي ان كان النظام والشعب واحدا.الحقيقة التي اعتقد بها ان السيادة تكون للشعب وفقط. وهو من يقرر متي وكيف تكون.اما عندما يقرر الرئيس مبارك والسيد عمر سليمان والسيد حبيب العادلي حدود هذة السيادة.هنا انا اختلف معهم في تلك الحدود.لانهم عندما يخرقون هذة السيادة من اجل اسرائيل او امريكا.ثم هم ينقلبون علي الآخر بدعوي اختراقه للسيادة المصرية.هنا يكون للسيادة اكثر من وجه ومفهوم.دعونا نتسق مع انفسنا.ونجعل لانفسنا نسقا محددا.علي الاقل لنحترم انفسنا ويحترمنا غيرنا.بيد ان القفز من مكان لآخر.ثم الدوران حول المكان.ثم الرجوع مرة اخري الي المكان.كل هذا لن ينتهي بنا الي شيء.واعني اولئك الذين يعارضون النظام حقا.ويعلمون ان السيادة المصرية اليوم ليس لها ارتباط بالشعب المصري علي الاطلاق.بل ان السيادة داخل الدولة المصرية نفسها. ليست بيد الشعب في كل احوالها.يا سادة ان اطر السيادة المصرية الان.يحدده الرئيس مبارك والسيد سليمان والسيد العادلي.ولا دخل للشعب في ذلك الامر.ربما نختلف فيما فعله حزب الله.ولكني اسأل هؤلاء.هل لو كانت السيادة المصرية تميل الي حزب الله وحماس وفلسطين. كما تميل اليوم الي اسرائيل.هل كانت لتظهر مشكلة ما يسمي بخلايا حزب الله.ارجو ان نتسق مع انفسنا.ولا يجرنا النظام المستبد الي معاركه التي صنعتها سياسته البليدة.والتي لم يقررها الشعب المصري في اي مرحلة من مراحلها.والتي فرضت علينا غصبا وقهرا.لتجعل من اسرائيل صديقا.ومن المقاومة -حتي لو اختلفنا مع بعضها- عدوا.اقول لو كان ميزان السيادة متزن ومعتدل.ويتماشي مع ما يريده اغلبية الشعب المصري.ما كانت هناك مشكلة في مساعدة اهلنا في فلسطين.وما لجأ حينها حزب الله الي ادخال اي مساعدة الي المجاهدين في غزة.دعك قليلا مما فعله حزب الله وقل لي. ما هي خريطة بلدك وما هي حدود السيادة المصرية كما تراها.ارجو ان تقول بامانة.هل انت من قرر ان تكون اسرائيل صديقا تباح من اجلها السيادة المصرية.فاذا لم تجد ردا.دعك من هذا السؤال. وارجو ان تجيبني.هل انت سيد في بلدك.حقيقة كيف تبحث عن سيادة بلدك وانت لست سيدا في بلدك.السيادة للدول يحددها السادة الافراد في هذة الدول.والحقيقة المرة الاخري. ان الرئيس مبارك ونجله وسليمان وسرور والشريف والعادلي هم السادة في هذا البلد.وبقية الشعب هم اقرب منهم للعبيد من السادة.وهؤلاء السادة هم من يقررون ما هي حدود السيادة للدولة المصرية.ولا دخل لك ولا انا بهذا الامر.من المفهوم ان يغضب السادة حين يتخطي العدو حدود تلك السيادة التي رسموها بانفسهم.ولكني ارفض ان تكون حدود سيادة بلدي. هي حصار المقاومة وملاحقة المجاهدين.في حين ان هذة السيادة تموت ولا يظهر لها حسا امام الصديق الصهيوني.يا سادة ان الميزان مختل في اساسه واوله.ولا تستطيعوا ان تأتوا في منتصفه.لتقولوا هذا الذي فعله النظام المصري صوابا.وهذا الذي فعله حزب الله خطأ.الحقيقة ان هذا نسقا واحدا.وطريقا يقود الي طريق في نفس الاتجاه.واعني بذلك كما قلت من قبل.لو كانت حدود السيادة المصرية تسير نحو نفس الاتجاه الذي يريده الشعب المصري.ما كان حدث هذا الذي نختلف حوله الان.ولكن بما ان حدود السيادة المصرية اليوم.غير تلك التي يرغب فيها غالبية الشعب المصري.فمن البديهي ان نصل الي هذا التعارض في حب المقاومة.وفي ذات الوقت نرفض ما نسميه اختراق المقاومة لسيادة بلدنا.وفي كل الاحوال الخطأ ليس من الغير.ولو سلمنا بهذا الخطأ تجاوزا.لانه لا يقارن بفعلنا.اذا سأقول ان حزب الله اخطأ.ويبقي السؤال المنطقي.لماذا لا تمدوا العون الي اهلنا في غزة.حزب الله فيه كل العبر.يبقي السؤال.لماذا تحاصرون اهلنا وبني جلدتنا في فلسطين.حزب الله كان من المفروض ان يراعي السيادة المصرية.يبقي السؤال.لماذا يموت مسلمون جوعا وهما وغما علي حدود دولتنا.اهذة كل مشكلتكم مع ما فعله حزب الله.اكل مشكلتكم هي خصامكم او تصالحكم مع حزب الله.الحقيقة ان المشكلة بالنسبة لحزب الله. هي العنت والجبروت والفجور الذي يمارسه الصهاينة ضد اخواننا واهلنا واحبابنا في غزة.ومشكلتنا الكبري التي اجهدنا انفسنا فيها.هي هل اخترق حزب الله السيادة المصرية ام لا.هل علمتم الان كم نحن صغارا امام انفسنا.وامام ربنا ورسوله صلي الله عليه وسلم.وامام خيرة المجاهدين في سبيل الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق