ايرانوفوبيا
هل تعرف الفرق بين الشيعة والسنة.سؤال سألته لاحد الاصدقاء فكانت الاجابة بعدم المعرفة.لم ايأس وسألت الاهل وكثيرا من الاصدقاء وكانت الاجابة بالنفي.كنت مصرا فلجأت الي من في شارعنا والشوارع المحيطة بنا. ثم توسعت في استطلاعي ليشمل المنطقة برمتها التي اعيش فيها.وكذلك ايضا لم اجد جوابا يفيد معرفة اي شخص للفرق بين الشيعة والسنة.هذا قد يكون جهل منا باليقين.ولكن هذا هو الواقع والحاصل لدي اغلبية الشعب المصري.فما هي حدوتة ايران والشيعة التي يديرها النظام هذة الايام.بالامس كانت النغمة المكررة هي الاخوان.امسك اخواني.واليوم تغيرت النغمة لدي النظام المصري وانقلبت الي امسك ايراني.ومادمت قد اظهرت جهلي مسبقا فارجو ألا يتهمني احدهم بانني شيعي.فانا للامانة لا استطيع حتي ان افرق بين العمة التي علي رأس رجل الدين الشيعي وعدوه رجل الدين السني.ولكن يبدو ان النظام المصري السني بارك الله فيه فاق الجميع. وانتبه للخطر الماحق الساحق الذي يتهدد المذهب السني من ايران الشيعية.صحيح هذا نظام لا يعرف حقيقة دينه إلا في الازمات.وصحيح ايضا ان كثيرا منا يظلم هذا النظام.فها هو يخشي من الفتنة في مذهبه من مذاهب الاخرين.سبحان الله. كنت اعتقد حتي وقت قريب ان هذا النظام لا يهتم بدين او ضمير.استغفر الله العظيم علي سوء الظن.ان بعض الظن اثم.لا يمكن لعاقل ان ينكر ان ايران قوة اقليمية يعمل لها حساب.وان لها اطماع ومصالح في المنطقة.ولا ينكر علي النظام المصري ان يبحث عن مصالحه ودوره هو الآخر.ولكن ان يحصر النظام المسألة في الجانب الديني ومذاهبه.فهذا ما لا يصدقه مصري عاقل علي ما اعتقد.إلا من يريد ان يصدق هذا الزعم.فاين هذا الدين حيال ما يفعله النظام بالمصريين.ام ان هذة التقوي والورع والخشية علي المذهب. لا تظهر إلا امام اعداء النظام.خلط ما هي ديني بما هو سياسي.خاصة حيال الدين الواحد.امر له عواقبه الوخيمة علي المدي البعيد.واتمني ان يكون لدي النظام الشجاعة ليحصر الامر في النطاق السياسي او القانوني الخ.ويبعد عن اشعال الفتنة الطائفية لجلب مكاسب سياسية.بصريح العبارة هذا النظام لا يطبق دينه ان وجد علي شعبه.فلم يريد ان يطبقه حيال الاخرين.اعتقادي ان الامر متعلق بالسياسة وتضارب المصالح.لذا ارجو ان يدع النظام مسألة المذاهب لاهل العلم واصحاب الرأي والاختصاص.ويحصر مشاكله وهمومه مع ايران في السياسة والمكاسب والخسائر.اذا اتفقنا علي هذة النقطة.نأتي الي حكاية ايران وسياستها في المنطقة.مؤكد ان ايران تحتل بعض الجزر الاماراتية.ومؤكد ان ايران تدعم حزب الله وشيعة العراق.ومؤكد ان ايران لاعب اساسي في فلسطين.ومؤكد ايضا ان لايران مصالح مع دول غربية وعربية ومنظمات قد تختلف معنا في المصالح.ولكن ايضا يجب ان نعترف ان هناك اربع دول اقليمية لها وزنها في المنطقة.وهي مصر وايران واسرائيل وتركيا بحسب هذا الترتيب.ولكن واحدة من هذة الدول وهي مصر.تعيش ازمة داخلية ليست هينة.تعرقل كثيرا من دورها في الخارج.ولا يعني هذا ان تتنازل مصر عن دورها في الخارج من اجل مشاكلها الداخلية. فهذا خطأ جسيم.ولكن ان اردنا ان يكون لنا دور في المنطقة.فيجب ان نلعب باحتراف يعوض بعضا من النقص الداخلي المصري.هذة الحملة علي ايران.اولا يجب ان تكون محصورة كما قلت في السياسة والمصالح.اللعب علي وتر الدين والمذاهب.قد يكسب النظام بعض النقاط البسيطة.ولكنها حقيقة لن تقارن بما ستسببه علي المدي البعيد من عواقب.ليس لايران وفقط. ولكن للمنطقة برمتها.قد تكون لي وجهة نظر تري في ايران صديقا علي المدي البعيد.ولكن رؤية النظام تري في ايران عدوا.لمتي.يبدو مما يحدث لوقت طويل.ولكن علي كل الاحوال هم ادري بحالهم.فقط ارجو ان يلعبوا سياسة وباحتراف.هذا كل ما اتمناه ان يحدث.
هل تعرف الفرق بين الشيعة والسنة.سؤال سألته لاحد الاصدقاء فكانت الاجابة بعدم المعرفة.لم ايأس وسألت الاهل وكثيرا من الاصدقاء وكانت الاجابة بالنفي.كنت مصرا فلجأت الي من في شارعنا والشوارع المحيطة بنا. ثم توسعت في استطلاعي ليشمل المنطقة برمتها التي اعيش فيها.وكذلك ايضا لم اجد جوابا يفيد معرفة اي شخص للفرق بين الشيعة والسنة.هذا قد يكون جهل منا باليقين.ولكن هذا هو الواقع والحاصل لدي اغلبية الشعب المصري.فما هي حدوتة ايران والشيعة التي يديرها النظام هذة الايام.بالامس كانت النغمة المكررة هي الاخوان.امسك اخواني.واليوم تغيرت النغمة لدي النظام المصري وانقلبت الي امسك ايراني.ومادمت قد اظهرت جهلي مسبقا فارجو ألا يتهمني احدهم بانني شيعي.فانا للامانة لا استطيع حتي ان افرق بين العمة التي علي رأس رجل الدين الشيعي وعدوه رجل الدين السني.ولكن يبدو ان النظام المصري السني بارك الله فيه فاق الجميع. وانتبه للخطر الماحق الساحق الذي يتهدد المذهب السني من ايران الشيعية.صحيح هذا نظام لا يعرف حقيقة دينه إلا في الازمات.وصحيح ايضا ان كثيرا منا يظلم هذا النظام.فها هو يخشي من الفتنة في مذهبه من مذاهب الاخرين.سبحان الله. كنت اعتقد حتي وقت قريب ان هذا النظام لا يهتم بدين او ضمير.استغفر الله العظيم علي سوء الظن.ان بعض الظن اثم.لا يمكن لعاقل ان ينكر ان ايران قوة اقليمية يعمل لها حساب.وان لها اطماع ومصالح في المنطقة.ولا ينكر علي النظام المصري ان يبحث عن مصالحه ودوره هو الآخر.ولكن ان يحصر النظام المسألة في الجانب الديني ومذاهبه.فهذا ما لا يصدقه مصري عاقل علي ما اعتقد.إلا من يريد ان يصدق هذا الزعم.فاين هذا الدين حيال ما يفعله النظام بالمصريين.ام ان هذة التقوي والورع والخشية علي المذهب. لا تظهر إلا امام اعداء النظام.خلط ما هي ديني بما هو سياسي.خاصة حيال الدين الواحد.امر له عواقبه الوخيمة علي المدي البعيد.واتمني ان يكون لدي النظام الشجاعة ليحصر الامر في النطاق السياسي او القانوني الخ.ويبعد عن اشعال الفتنة الطائفية لجلب مكاسب سياسية.بصريح العبارة هذا النظام لا يطبق دينه ان وجد علي شعبه.فلم يريد ان يطبقه حيال الاخرين.اعتقادي ان الامر متعلق بالسياسة وتضارب المصالح.لذا ارجو ان يدع النظام مسألة المذاهب لاهل العلم واصحاب الرأي والاختصاص.ويحصر مشاكله وهمومه مع ايران في السياسة والمكاسب والخسائر.اذا اتفقنا علي هذة النقطة.نأتي الي حكاية ايران وسياستها في المنطقة.مؤكد ان ايران تحتل بعض الجزر الاماراتية.ومؤكد ان ايران تدعم حزب الله وشيعة العراق.ومؤكد ان ايران لاعب اساسي في فلسطين.ومؤكد ايضا ان لايران مصالح مع دول غربية وعربية ومنظمات قد تختلف معنا في المصالح.ولكن ايضا يجب ان نعترف ان هناك اربع دول اقليمية لها وزنها في المنطقة.وهي مصر وايران واسرائيل وتركيا بحسب هذا الترتيب.ولكن واحدة من هذة الدول وهي مصر.تعيش ازمة داخلية ليست هينة.تعرقل كثيرا من دورها في الخارج.ولا يعني هذا ان تتنازل مصر عن دورها في الخارج من اجل مشاكلها الداخلية. فهذا خطأ جسيم.ولكن ان اردنا ان يكون لنا دور في المنطقة.فيجب ان نلعب باحتراف يعوض بعضا من النقص الداخلي المصري.هذة الحملة علي ايران.اولا يجب ان تكون محصورة كما قلت في السياسة والمصالح.اللعب علي وتر الدين والمذاهب.قد يكسب النظام بعض النقاط البسيطة.ولكنها حقيقة لن تقارن بما ستسببه علي المدي البعيد من عواقب.ليس لايران وفقط. ولكن للمنطقة برمتها.قد تكون لي وجهة نظر تري في ايران صديقا علي المدي البعيد.ولكن رؤية النظام تري في ايران عدوا.لمتي.يبدو مما يحدث لوقت طويل.ولكن علي كل الاحوال هم ادري بحالهم.فقط ارجو ان يلعبوا سياسة وباحتراف.هذا كل ما اتمناه ان يحدث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق