هل اوباما شخصية حقيقية
تعلمت ان امريكا بالنسبة لي عبارة عن واجهة مبني يبدو فخما جميلا للناظرين.ولكن ان قدر لك واطلعت علي ما بداخل المبني من حياة وبشر. لاصابك الذهول من كم الخداع والزيف بداخل ما بهؤلاء البشر.لذلك لا اثق فيما يأتي من امريكا. إلا ان اري كل وجوهه الخفي منه قبل الظاهر.ربما هذة سذاجة مني قد يراها البعض.ولكني لا احسن الظن بهؤلاء الناس.ويحيرني من يحسنون الظن بهم.حتي لو اتي مائة اوباما.فهؤلاء القوم لم يظهروا لنا ما يدل علي حسن نيتهم تجاهنا.ودائما ما تخالف اقوالهم افعالهم.فهم يقولون انهم اصدقاء. وفي فعلهم يساندون عدونا.ويقولون انهم مجرد وسيط ويرسلون باحدث الطائرات والاسلحة الي عدونا اللدود.حتي اتوا بما اعتقده خديعة جديدة اسمها اوباما. لتجميل وجه امريكا القبيح امام العالم.وظني ان اوباما ما هو إلا صناعة رئيس لتجميل وجه امريكا.اوباما يعد بالتغيير. وان كان فهو تغيير لحياتهم وليس لحياتنا نحن.فهل لدي اوباما الاستعداد لعودة الحق الي اصحابه.ربما يقولون وما ادراه اين الحق.هل هو معكم ام مع بني صهيون.والحقيقة لقد مللنا من الاكاذيب والخداع.فهل لا يعلمون ان هذة الارض(دولة فلسطين) احتلت منذ ما يزيد عن نصف قرن. وهو ليس ببعيد في حياة الامم.فهل كانت امريكا غير موجودة حينها.لقد انفطرت قلوبنا علي ما يحدث كل يوم لاهلنا في فلسطين والعراق.وما من مجيب. وما من بادرة تدل علي تغير في عقلية هؤلاء البشر.وحكامنا جلهم متعاون واكثرهم متخاذل. يداهن امريكا من اجل كرسي من نار. اوباما لن يكون ارحم بنا من بني جلدتنا من حكامنا.اوباما يعلم اننا لا نستحق الحرية فنحن لا نعمل لها.اوباما يعلم ان ثوب الاسلام الكريم اكبر اكبر اكبر مقاسا من اجسادنا النحيلة الضعيفة.اوباما ان لم يضيف الي مشاكلنا المزيد من المشاكل. فهو بلاشك لن يحلها نيابة عنا. فهو ليس فاعل خير. ولا يحمل في قلبه رحمة وعظمة وجلال الاسلام.اوباما ليس حلال المشاكل التي وقعت علي رؤوس العرب والمسلمين.نعلم ان ارادتنا وعزيمتنا وصدق ايماننا بخالقنا. هو السبيل الوحيد للخروج مما نحن فيه.نعلم ان مشاكلنا في الاستبداد.في حكام بعضهم اوقف الشرع. من اجل ان يبقي ملكا طاغية.وبعضهم طوع الشرع. من اجل ان يبقي ملكا فاسدا.وبعضهم خان امته ودينه. من اجل ان يبقي ملكا فاجرا.اكبر مشاكلنا في الاستبداد.فيمن يحكمون باسم الله. وهو من المفسدين. الذي ان قلت له اتق الله اخذته العزة بالاثم.
تعلمت ان امريكا بالنسبة لي عبارة عن واجهة مبني يبدو فخما جميلا للناظرين.ولكن ان قدر لك واطلعت علي ما بداخل المبني من حياة وبشر. لاصابك الذهول من كم الخداع والزيف بداخل ما بهؤلاء البشر.لذلك لا اثق فيما يأتي من امريكا. إلا ان اري كل وجوهه الخفي منه قبل الظاهر.ربما هذة سذاجة مني قد يراها البعض.ولكني لا احسن الظن بهؤلاء الناس.ويحيرني من يحسنون الظن بهم.حتي لو اتي مائة اوباما.فهؤلاء القوم لم يظهروا لنا ما يدل علي حسن نيتهم تجاهنا.ودائما ما تخالف اقوالهم افعالهم.فهم يقولون انهم اصدقاء. وفي فعلهم يساندون عدونا.ويقولون انهم مجرد وسيط ويرسلون باحدث الطائرات والاسلحة الي عدونا اللدود.حتي اتوا بما اعتقده خديعة جديدة اسمها اوباما. لتجميل وجه امريكا القبيح امام العالم.وظني ان اوباما ما هو إلا صناعة رئيس لتجميل وجه امريكا.اوباما يعد بالتغيير. وان كان فهو تغيير لحياتهم وليس لحياتنا نحن.فهل لدي اوباما الاستعداد لعودة الحق الي اصحابه.ربما يقولون وما ادراه اين الحق.هل هو معكم ام مع بني صهيون.والحقيقة لقد مللنا من الاكاذيب والخداع.فهل لا يعلمون ان هذة الارض(دولة فلسطين) احتلت منذ ما يزيد عن نصف قرن. وهو ليس ببعيد في حياة الامم.فهل كانت امريكا غير موجودة حينها.لقد انفطرت قلوبنا علي ما يحدث كل يوم لاهلنا في فلسطين والعراق.وما من مجيب. وما من بادرة تدل علي تغير في عقلية هؤلاء البشر.وحكامنا جلهم متعاون واكثرهم متخاذل. يداهن امريكا من اجل كرسي من نار. اوباما لن يكون ارحم بنا من بني جلدتنا من حكامنا.اوباما يعلم اننا لا نستحق الحرية فنحن لا نعمل لها.اوباما يعلم ان ثوب الاسلام الكريم اكبر اكبر اكبر مقاسا من اجسادنا النحيلة الضعيفة.اوباما ان لم يضيف الي مشاكلنا المزيد من المشاكل. فهو بلاشك لن يحلها نيابة عنا. فهو ليس فاعل خير. ولا يحمل في قلبه رحمة وعظمة وجلال الاسلام.اوباما ليس حلال المشاكل التي وقعت علي رؤوس العرب والمسلمين.نعلم ان ارادتنا وعزيمتنا وصدق ايماننا بخالقنا. هو السبيل الوحيد للخروج مما نحن فيه.نعلم ان مشاكلنا في الاستبداد.في حكام بعضهم اوقف الشرع. من اجل ان يبقي ملكا طاغية.وبعضهم طوع الشرع. من اجل ان يبقي ملكا فاسدا.وبعضهم خان امته ودينه. من اجل ان يبقي ملكا فاجرا.اكبر مشاكلنا في الاستبداد.فيمن يحكمون باسم الله. وهو من المفسدين. الذي ان قلت له اتق الله اخذته العزة بالاثم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق