نحن في حاجة الي زعيم للخلاص
ليته لم يعطيني العلاوة.هذا هو لسان حال كل مصري فقير علي ارض المحروسة.استبشر الشعب خيرا.وقال اخيرا قد شعر الرئيس بأنينهم.وارتفاع الاسعار التي شوت ابدانهم.ولست ابالغ ان قلت ان الاسعار قد شوت المصريون علي نيران مستعرة.فالاسعار كل يوم في ازدياد.وكأن المرتبات هي الاخري تزداد معها كل شهر.مما احدث فجوة رهيبة بين الاسعار والاجور في مصر.وبات لسان حال الجميع يقول.ارحمونا ارحمونا يرحمكم الله.السيد نظيف جاء ليجرب علينا تجربته الفاشلة.وكأننا اصبحنا مجرد فئران للتجارب له. ولمجموعته من الوزراء الفشلة.قد يكون هؤلاء الوزراء رجال اعمال ناجحين في شركاتهم.ولكن ما احدثوه من خراب في تلك الفترة البسيطة.لم يحدثه احد غيرهم مما جلسوا علي نفس مقاعدهم من قبل.للاسف الشديد وزراء نظيف اغرقونا في البحار.وشربنا علي ايديهم المر والماء الملوث.واكلنا في عهدهم لحوم الحمير والكلاب.وبتنا نقاتل بعضنا البعض للحصول علي رغيف العيش.اقول ان كان هؤلاء الفشلة. لم تقذف بهم من مناصبهم كل تلك المساويء.حتي عندما تقاتلنا للحصول علي رغيف غير صالح للآدمية.فمتي اذا سيخرجون من مناصبهم..الرئيس مبارك إما انه يعلم بتلك الزيادة ومدي ضررها علي قطاع كبير من الناس.وإما انه لا يعلم عنها شيئا.وفي كلتا الحالتين نحن امام رئيس فاشل بكل المقاييس.رئيس تربع علي كرسي الحكم ما يزيد عن ربع قرن دون مساءلة.رئيس يحدثنا بعد ما يزيد عن ربع قرن. عن بضعة ارغفة او حنفية ماء ملوثة او صرف صحي عقيم.رئيس اتي بحكومات لا تقل عنه فشلا.واخيرا اتي بحكومة جعلتنا نقاتل بعضنا.للحصول علي لقمة عيش غير آدمية.اعتقد انه حان الوقت كي يظهر المخلص.فمصر في كثير من تاريخها لم تقوم بجد واخلاص من عثرتها.إلا عندما يتقدمها هذا المخلص.قد يكون هذا المخلص رجل عظيم محب لوطنه.رجل وهب حياته لهدف واحد.هو ازاحة الغمة عن كاهل الشعب.وقد يكون هذا المخلص.حزبا عريقا يتقدمه زعيما كبيرا كما الزعيم سعد زغلول وحزب الوفد حينها.وقد يكون رجال دين اوفياء.عاهدوا الله ان يقولوا قولة حق في وجه سلطان جائر.كما كان رجال الازهر العظام فيما سبق.وليس الان بالطبع. فجل علمائه للاسف الشديد.لا يستطيعون ان يقولوها اليوم. ولو كانت حاسمة من اجل بلدهم.ولكن الشعب المصري دائما في حاجة الي رمز وزعيم.او قدوة يعتقد بصدق حبها لهذا الوطن.قدوة مخلصة للوطن حتي نهاية الطريق.بعدها انظر كيف سيكون عليه هذا الشعب. الذي استهان به الطاغية وحاشيته.اقول ليتني املك هذة الكاريزما التي لا اتحصل عليها.اقول ويعلم الله انني لو امتلك في نفسي هذا الامر وهذا العلم.او املك حزبا ما.او املك امرا علي علماء مخلصين.لفعلتها من اجل ان تنزاح الغمة عن مصر وشعبها.ولكني اؤمن بان لدينا هؤلاء الرجال. الذين يقدمون بلدهم علي انفسهم.اعلم هذا علم اليقين.فقد طغي الرئيس وحزبه ورجال اعماله.وفعلوا بنا كل شيء يخطر علي بالهم.من التعذيب الي البلطجة. والقهر لكل من يفتح فمه او يقول قولة حق في إلههم.فهو واقع لاريب تحت بأس بلطجة امن الدولة.تلك المؤسسة سيئة السمعة.التي رباها الرئيس.حتي توحشت فاصبحت وحشا اعمي.يلتهم كل شرفاء هذا الوطن.فلا احد بات يأمن علي نفسه من توحش هذة المؤسسة.ورغم ذلك خرج الكثيرون.وخرج الشباب وقالوا نحن فداء لمصر الحبيبة.وهؤلاء الشباب اليوم دعوا علي الفيس بوك الي مظاهرة يوم 19 مايو علي ما اعتقد.بيد ان الاحزاب امامها الفرصة ان تعبر وتحشد جهودها من اجل اعادة حقوق البسطاء.فالي متي سوف نصمت.تعذيب وعذبوا الشعب.قتل وقتلوا الشعب عن طريق سبل الحياة التي خلقها الله.الاشياء التي تحيي الله بها عباده.جعلوها مصدر قتل للشعب.فمن ماء ملوث الي طعام فاسد الي هواء مسبب للامراض القاتلة.امراض خطيرة شاعت بين ابناء الشعب.اذا الي متي نصمت علي هذا الاجرام.الي متي نصمت علي بلطجة امن الدولة.فهل عدمت مصر زعيما ام رجالا مخلصين لرفع الغمة عن الشعب.لا اعتقد ذلك.فمصر ولادة.مصر ولادة رغم انف الطغاة في كل العهود.مصر ولادة انني علي ثقة ويقين من ذلك.
ليته لم يعطيني العلاوة.هذا هو لسان حال كل مصري فقير علي ارض المحروسة.استبشر الشعب خيرا.وقال اخيرا قد شعر الرئيس بأنينهم.وارتفاع الاسعار التي شوت ابدانهم.ولست ابالغ ان قلت ان الاسعار قد شوت المصريون علي نيران مستعرة.فالاسعار كل يوم في ازدياد.وكأن المرتبات هي الاخري تزداد معها كل شهر.مما احدث فجوة رهيبة بين الاسعار والاجور في مصر.وبات لسان حال الجميع يقول.ارحمونا ارحمونا يرحمكم الله.السيد نظيف جاء ليجرب علينا تجربته الفاشلة.وكأننا اصبحنا مجرد فئران للتجارب له. ولمجموعته من الوزراء الفشلة.قد يكون هؤلاء الوزراء رجال اعمال ناجحين في شركاتهم.ولكن ما احدثوه من خراب في تلك الفترة البسيطة.لم يحدثه احد غيرهم مما جلسوا علي نفس مقاعدهم من قبل.للاسف الشديد وزراء نظيف اغرقونا في البحار.وشربنا علي ايديهم المر والماء الملوث.واكلنا في عهدهم لحوم الحمير والكلاب.وبتنا نقاتل بعضنا البعض للحصول علي رغيف العيش.اقول ان كان هؤلاء الفشلة. لم تقذف بهم من مناصبهم كل تلك المساويء.حتي عندما تقاتلنا للحصول علي رغيف غير صالح للآدمية.فمتي اذا سيخرجون من مناصبهم..الرئيس مبارك إما انه يعلم بتلك الزيادة ومدي ضررها علي قطاع كبير من الناس.وإما انه لا يعلم عنها شيئا.وفي كلتا الحالتين نحن امام رئيس فاشل بكل المقاييس.رئيس تربع علي كرسي الحكم ما يزيد عن ربع قرن دون مساءلة.رئيس يحدثنا بعد ما يزيد عن ربع قرن. عن بضعة ارغفة او حنفية ماء ملوثة او صرف صحي عقيم.رئيس اتي بحكومات لا تقل عنه فشلا.واخيرا اتي بحكومة جعلتنا نقاتل بعضنا.للحصول علي لقمة عيش غير آدمية.اعتقد انه حان الوقت كي يظهر المخلص.فمصر في كثير من تاريخها لم تقوم بجد واخلاص من عثرتها.إلا عندما يتقدمها هذا المخلص.قد يكون هذا المخلص رجل عظيم محب لوطنه.رجل وهب حياته لهدف واحد.هو ازاحة الغمة عن كاهل الشعب.وقد يكون هذا المخلص.حزبا عريقا يتقدمه زعيما كبيرا كما الزعيم سعد زغلول وحزب الوفد حينها.وقد يكون رجال دين اوفياء.عاهدوا الله ان يقولوا قولة حق في وجه سلطان جائر.كما كان رجال الازهر العظام فيما سبق.وليس الان بالطبع. فجل علمائه للاسف الشديد.لا يستطيعون ان يقولوها اليوم. ولو كانت حاسمة من اجل بلدهم.ولكن الشعب المصري دائما في حاجة الي رمز وزعيم.او قدوة يعتقد بصدق حبها لهذا الوطن.قدوة مخلصة للوطن حتي نهاية الطريق.بعدها انظر كيف سيكون عليه هذا الشعب. الذي استهان به الطاغية وحاشيته.اقول ليتني املك هذة الكاريزما التي لا اتحصل عليها.اقول ويعلم الله انني لو امتلك في نفسي هذا الامر وهذا العلم.او املك حزبا ما.او املك امرا علي علماء مخلصين.لفعلتها من اجل ان تنزاح الغمة عن مصر وشعبها.ولكني اؤمن بان لدينا هؤلاء الرجال. الذين يقدمون بلدهم علي انفسهم.اعلم هذا علم اليقين.فقد طغي الرئيس وحزبه ورجال اعماله.وفعلوا بنا كل شيء يخطر علي بالهم.من التعذيب الي البلطجة. والقهر لكل من يفتح فمه او يقول قولة حق في إلههم.فهو واقع لاريب تحت بأس بلطجة امن الدولة.تلك المؤسسة سيئة السمعة.التي رباها الرئيس.حتي توحشت فاصبحت وحشا اعمي.يلتهم كل شرفاء هذا الوطن.فلا احد بات يأمن علي نفسه من توحش هذة المؤسسة.ورغم ذلك خرج الكثيرون.وخرج الشباب وقالوا نحن فداء لمصر الحبيبة.وهؤلاء الشباب اليوم دعوا علي الفيس بوك الي مظاهرة يوم 19 مايو علي ما اعتقد.بيد ان الاحزاب امامها الفرصة ان تعبر وتحشد جهودها من اجل اعادة حقوق البسطاء.فالي متي سوف نصمت.تعذيب وعذبوا الشعب.قتل وقتلوا الشعب عن طريق سبل الحياة التي خلقها الله.الاشياء التي تحيي الله بها عباده.جعلوها مصدر قتل للشعب.فمن ماء ملوث الي طعام فاسد الي هواء مسبب للامراض القاتلة.امراض خطيرة شاعت بين ابناء الشعب.اذا الي متي نصمت علي هذا الاجرام.الي متي نصمت علي بلطجة امن الدولة.فهل عدمت مصر زعيما ام رجالا مخلصين لرفع الغمة عن الشعب.لا اعتقد ذلك.فمصر ولادة.مصر ولادة رغم انف الطغاة في كل العهود.مصر ولادة انني علي ثقة ويقين من ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق