البشير ابقي ام دارفور يا عملاء اوكامبو
سرح بي الخيال في مسألة السيد اوكامبو الذي يريد ان يحرم العالم العربي والاسلامي والافريقي من شخصية عظيمة مثل القائد المشير عمر البشير.وخيل لي ان الموضوع ليس له دخل بامريكا ولا اسرائيل كما يحلو للبعض ان يقول.مع اعترافي ان امريكا تريد تقسيم السودان وان تقسم المقسوم. او ما نسميه نحن في مصر بتعديل التعديل.اذ ان امريكا تعرف ان السودان ليس في حاجة الي السيد اوكامبو لكي يقسمه الي شرق وغرب وشمال وجنوب. يكفي ان يسير علي سيره الطبيعي وسوف يصل تلقائيا الي هدفه ونهايته دون حاجة الي معاونة امريكية او اسرائيلية.وتبين لي ان السيد اوكامبو كان يريد شراء شقة في ناطحة سحاب سودانية .وكما نعلم جميعا ان السودان في عهد الرئيس البشير اصبح دولة متقدمة تفوق اقرانها من الافارقة.بيد ان المدعو اوكامبو وجد ان الشقة في اقل الامكان في الخرطوم سوف تكلفه مبلغا باهظا. فاوجد هذة الحيلة بان الرئيس البشير مجرم. وانه يجب ان يحاكم علي افعاله في دارفور وغيرها.بيد انه عندما اراد ان يبتز المشير عمر البشير لم يرضي الرجل. وقال قولته الشهيرة لاوكامبو. انك لن تنال شقة او حجرة في السودان دون ان تدفع مقابلا لها.والحقيقة ان اوكامبو لو كان يعرف ان الامور سوف تصل الي هذة الدرجة. وان شعب السودان سوف يخرج عن بكرة ابيه من اجل كرامة السودان التي هي كرامة البشير ما فعل فعلته الشنيعة هذة.والحق مع اهل السودان ومع الاخوان والمحامين العرب ونادي القضاة. وكل من هب بقوة وشجاعة دفاعا عن كرامة السودان اللي هي كرامة البشير.والحقيقة انه لا يجب ان يتدخل اوكامبو او غيره فيما يحدث في بلادنا. ولماذا لا يتدخل في فلسطين او العراق ان كان فعلا من الصادقين.وعلي اثر هذة الحقائق اعلن مفاجأة سوف تذهل المدعو اوكامبو. وهي ان الذي حكم السودان طيلة هذة السنوات الماضية من عمره.والذي اوصل السودان الي هذا الموقف السخيف هو ظل الرئيس عمر البشير.قد يبدو هذا الكلام صعب علي البعض تفهمه. ولكنها الحقيقة التي لم يعلن عنها الرئيس البشير.وأصل الموضوع ان ظل السيد الرئيس عندما وجد ان ما فعله الرئيس البشير قد وصل بالسودان الي ان اصبح نمرا افريقيا.اثار هذا غضبه. ومن ثم اراد بكل الطرق ان يشوه عمل البشير.ولدينا الحقائق علي الارض التي تثبت هذا.ونعلم جيدا ان يختفي ظل الرئيس عمر البشير وجاري القبض عليه.لانه المجرم الحقيقي الذي حكم السودان كل تلك الاعوام. وهو الذي اعاد السودان الي دول العالم الثالث بعد ان كان نمرا افريقيا علي يد الرئيس عمر البشير.لذلك يجب ان ندافع جميعا عن رمز السودان وباني نهضته الحديثة.فالرموز مثل السيد عمر البشير قلما ان نجد مثلهم كل مائة قرن.واقول لهؤلاء العملاء للسيد اوكامبو. الرئيس البشير رمزا كبيرا في بلاده. نعلم انهم في الغرب لا يوجد لديهم رؤساء رموز.وان الرؤساء هم اشخاص عاديين مثلهم مثل باقي الشعب.مثلا الرئيس بوش ليس رمزا لامريكا. وهو يلعن كل يوم لو اقترف مجرد خطأ صغير في حق بلاده.ورئيس الوزراء اولمرت ايضا ليس رمزا في اسرائيل. بل هو ايضا يحاكم علي جرائم ارتكبها في حق نفسه وشعبه.والرمز الحقيقي لديهم هو الشعب ومؤسساته العالية الشامخة. مثل مؤسسة الرئاسة والقضاة والدفاع وغيرها.لذلك هم لا يعترفون بكون الرئيس عمر البشير رمزا للسودان.ولا يصدقون اننا نرجو ان يمن الله علينا بعشرات من امثاله.لكي يحكمونا ويرفعوا من شأن بلادنا.واننا معهم حتي الموت. والقتل لامريكا. وللاعداء الخونة الذين يتبعون اوكامبو.البشير رجل مؤمن يتخذ الشريعة الاسلامية نبراسا للحكم.لذلك يؤيده كل من يؤمن بالله ورسوله.وكل معادي للرئيس البشير هو كاره للشريعة الاسلامية.والحقيقة ان السيد الرئيس يطبق شرع الله كما يعتقد. ورغم ان اي اجنبي لو رأي السودان بهذا السوء. وعلم ان الشريعة الاسلامية هي الحاكمة. لاعتقد خطأ ان الشريعة لا تأمر بالعدل وسيادة القانون والمساواة بين الناس وتداول الحكم وشيوع الاخلاق الحميدة ونصرة المظلوم وغير ذلك.وتبقي كلمة حق اقولها لاولئك الذين يريدون ان يقسموا السودان.السلام في السودان في حاجة للبشير. وانه فعل الكثير للسودان. ولولا ظله الغير امين كما قلت لكم. لكانت السودان واحة للعدل وللسلام والحضارة.اعطوا للبشير فرصة ليطبق الشريعة فرصة اخيرة. لعل ان يمنع عنه ظله وينتصر عليه. ويعود السلام للسودان.اما ان بقي السودان كما هو بعد ان يدحر اوكامبو وامثاله اعداء الشريعة. فثقوا تماما ان ظل الرئيس البشير هو الجاني. وان الرئيس الرمز عمر البشير بريء براءة الذئب من دم دارفور
سرح بي الخيال في مسألة السيد اوكامبو الذي يريد ان يحرم العالم العربي والاسلامي والافريقي من شخصية عظيمة مثل القائد المشير عمر البشير.وخيل لي ان الموضوع ليس له دخل بامريكا ولا اسرائيل كما يحلو للبعض ان يقول.مع اعترافي ان امريكا تريد تقسيم السودان وان تقسم المقسوم. او ما نسميه نحن في مصر بتعديل التعديل.اذ ان امريكا تعرف ان السودان ليس في حاجة الي السيد اوكامبو لكي يقسمه الي شرق وغرب وشمال وجنوب. يكفي ان يسير علي سيره الطبيعي وسوف يصل تلقائيا الي هدفه ونهايته دون حاجة الي معاونة امريكية او اسرائيلية.وتبين لي ان السيد اوكامبو كان يريد شراء شقة في ناطحة سحاب سودانية .وكما نعلم جميعا ان السودان في عهد الرئيس البشير اصبح دولة متقدمة تفوق اقرانها من الافارقة.بيد ان المدعو اوكامبو وجد ان الشقة في اقل الامكان في الخرطوم سوف تكلفه مبلغا باهظا. فاوجد هذة الحيلة بان الرئيس البشير مجرم. وانه يجب ان يحاكم علي افعاله في دارفور وغيرها.بيد انه عندما اراد ان يبتز المشير عمر البشير لم يرضي الرجل. وقال قولته الشهيرة لاوكامبو. انك لن تنال شقة او حجرة في السودان دون ان تدفع مقابلا لها.والحقيقة ان اوكامبو لو كان يعرف ان الامور سوف تصل الي هذة الدرجة. وان شعب السودان سوف يخرج عن بكرة ابيه من اجل كرامة السودان التي هي كرامة البشير ما فعل فعلته الشنيعة هذة.والحق مع اهل السودان ومع الاخوان والمحامين العرب ونادي القضاة. وكل من هب بقوة وشجاعة دفاعا عن كرامة السودان اللي هي كرامة البشير.والحقيقة انه لا يجب ان يتدخل اوكامبو او غيره فيما يحدث في بلادنا. ولماذا لا يتدخل في فلسطين او العراق ان كان فعلا من الصادقين.وعلي اثر هذة الحقائق اعلن مفاجأة سوف تذهل المدعو اوكامبو. وهي ان الذي حكم السودان طيلة هذة السنوات الماضية من عمره.والذي اوصل السودان الي هذا الموقف السخيف هو ظل الرئيس عمر البشير.قد يبدو هذا الكلام صعب علي البعض تفهمه. ولكنها الحقيقة التي لم يعلن عنها الرئيس البشير.وأصل الموضوع ان ظل السيد الرئيس عندما وجد ان ما فعله الرئيس البشير قد وصل بالسودان الي ان اصبح نمرا افريقيا.اثار هذا غضبه. ومن ثم اراد بكل الطرق ان يشوه عمل البشير.ولدينا الحقائق علي الارض التي تثبت هذا.ونعلم جيدا ان يختفي ظل الرئيس عمر البشير وجاري القبض عليه.لانه المجرم الحقيقي الذي حكم السودان كل تلك الاعوام. وهو الذي اعاد السودان الي دول العالم الثالث بعد ان كان نمرا افريقيا علي يد الرئيس عمر البشير.لذلك يجب ان ندافع جميعا عن رمز السودان وباني نهضته الحديثة.فالرموز مثل السيد عمر البشير قلما ان نجد مثلهم كل مائة قرن.واقول لهؤلاء العملاء للسيد اوكامبو. الرئيس البشير رمزا كبيرا في بلاده. نعلم انهم في الغرب لا يوجد لديهم رؤساء رموز.وان الرؤساء هم اشخاص عاديين مثلهم مثل باقي الشعب.مثلا الرئيس بوش ليس رمزا لامريكا. وهو يلعن كل يوم لو اقترف مجرد خطأ صغير في حق بلاده.ورئيس الوزراء اولمرت ايضا ليس رمزا في اسرائيل. بل هو ايضا يحاكم علي جرائم ارتكبها في حق نفسه وشعبه.والرمز الحقيقي لديهم هو الشعب ومؤسساته العالية الشامخة. مثل مؤسسة الرئاسة والقضاة والدفاع وغيرها.لذلك هم لا يعترفون بكون الرئيس عمر البشير رمزا للسودان.ولا يصدقون اننا نرجو ان يمن الله علينا بعشرات من امثاله.لكي يحكمونا ويرفعوا من شأن بلادنا.واننا معهم حتي الموت. والقتل لامريكا. وللاعداء الخونة الذين يتبعون اوكامبو.البشير رجل مؤمن يتخذ الشريعة الاسلامية نبراسا للحكم.لذلك يؤيده كل من يؤمن بالله ورسوله.وكل معادي للرئيس البشير هو كاره للشريعة الاسلامية.والحقيقة ان السيد الرئيس يطبق شرع الله كما يعتقد. ورغم ان اي اجنبي لو رأي السودان بهذا السوء. وعلم ان الشريعة الاسلامية هي الحاكمة. لاعتقد خطأ ان الشريعة لا تأمر بالعدل وسيادة القانون والمساواة بين الناس وتداول الحكم وشيوع الاخلاق الحميدة ونصرة المظلوم وغير ذلك.وتبقي كلمة حق اقولها لاولئك الذين يريدون ان يقسموا السودان.السلام في السودان في حاجة للبشير. وانه فعل الكثير للسودان. ولولا ظله الغير امين كما قلت لكم. لكانت السودان واحة للعدل وللسلام والحضارة.اعطوا للبشير فرصة ليطبق الشريعة فرصة اخيرة. لعل ان يمنع عنه ظله وينتصر عليه. ويعود السلام للسودان.اما ان بقي السودان كما هو بعد ان يدحر اوكامبو وامثاله اعداء الشريعة. فثقوا تماما ان ظل الرئيس البشير هو الجاني. وان الرئيس الرمز عمر البشير بريء براءة الذئب من دم دارفور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق