ايها الازواج احذروا من السياط
في فتوي غريبة علي الاقل بالنسبة لشخصي الضعيف
اتفق فيها العالم السعودي مع التركي مع المصري علي جواز ضرب الزوجات لازواجهن في حالة الدفاع عن النفس.احد هؤلاء العلماء اخذته الحمية اكثر من اصحابه. فاباح للزوجة ان تضرب زوجها بالسوط نعم بالسوط.مبررا ذلك بان السوط سيكون اخف من العصا. وان السوط يختلف علي مراتب. فالضرب بالسوط من الجلد ليس كالضرب باسلاك الكهرباء.وحقيقة لست افهم ما يرمي اليه صاحبنا. غير انه قد اباح للزوجة ان تضرب زوجها بالسوط لو اعتدي عليها زوجها. اما تعليل ذلك فعلمه عند ربي وعند العبيكان.في حين ان العالم التركي كان ارحم من صاحبه نوعا ما. فافتي بان الزوجة التي لا تدافع عن نفسها ضد اعتداء زوجها انما ترتكب جرم في حق نفسها.وانه علي الزوجات ان يتعلمن الكاراتيه والجودو والتايكوندو للرد علي ازواجهن في حالة ما اعتدوا عليهن.عن نفسي عندما يشاء المولي عز وجل واتقدم لخطبة احدهن. فسوف يكون اول سؤال اسأله لزوجة المستقبل. أية مهارة حركية تجدين يا عزيزتي.فان اجابت بالنفي المطلق. كان هذا هو المطلوب والمرغوب.وان اجابت بالايجاب. يمكني حينها ان اضع في حسباني ذلك الامر. بان انضم الي نادي جودو او تايكوندو. فلا احد يضمن الظروف وقتها.فلعله ان اتهور يوما ما. واجد نفسي في موقف حرج. او في احدي مستشفيات مصر العامرة نتيجة خطأ غير مقصود مني ضد شريكة العمر.لذلك انصح بدوري شباب الامة الذين لا يجيدون اي رياضة من رياضات الدفاع عن النفس. ان يتسلحوا بما يقدورن عليه من اسلحة خفيفة وثقيلة من السكين وحتي الآر بي جيه.فيا رجال العالم اتحدوا. فالنساء قادمات يحملن سياطهن لكل من يتجرأ منكم علي ضربهن.كنت اعتقد حتي وقت قريب ان هذة الفتوي يمكن ان تصدر عن رجال الشرطة او رجال العسكر.ولكني لم اكن اتخيل ان تصدر فتوي كهذة عن رجال دين وباجماع.فرجل الدين باعتقادي هو شخص مختص باصلاح النفوس وتقويم وتهذيب الاخلاق.وان آخر امر يمكن ان يفكر فيه رجل الدين هو ان يدعو لتسليح الزوجة بالسوط لكي تضرب زوجها عند الدفاع عن نفسها.انني اتفهم ان الضرب امر مرفوض.إلا في حدود وحالات معينة اقرها القرآن. واعتقد ان العلم ايضا لو اخذ بالمنهج العلمي الموضوعي السليم. لاقر ما اقره القرآن من قبل.ولكني اتعجب ان يكون هذا كل ما لدي رجال الدين الافاضل لعلاج داء في حياتنا الاجتماعية خاص بالزوج والزوجة. رغم ان احدا من علماء المسلمين الافذاذ لم يقل بهذة الفتوي الغريبة.اعتقادي انه بناء علي هذة الفتوي سوف ترتفع اسعار السياط في الفترة القادمة.ولا يتعجب اي شاب مقدم علي الزواج. ان طلبت منه شريكة المستقبل ان يهديها سوط ليعبر عن مدي حبه لها.تمنيت ان توجه مثل تلك الفتاوي الغريبة الي صدور من يستحقونها. وليس الي صدور المجتمعات الاسلامية التي لم تعد بحاجة الي مثل تلك الفتاوي المقززة.لذا اناشد بعض علماء المسلمين بان ينشغلوا بقضايا المسلمين الحقيقية. فهي اولي باهتمامهم. وليتركوا الازواج والزوجات فهم ليسوا في حاجة الي اعاجيبهم وخزعبلاتهم
في فتوي غريبة علي الاقل بالنسبة لشخصي الضعيف
اتفق فيها العالم السعودي مع التركي مع المصري علي جواز ضرب الزوجات لازواجهن في حالة الدفاع عن النفس.احد هؤلاء العلماء اخذته الحمية اكثر من اصحابه. فاباح للزوجة ان تضرب زوجها بالسوط نعم بالسوط.مبررا ذلك بان السوط سيكون اخف من العصا. وان السوط يختلف علي مراتب. فالضرب بالسوط من الجلد ليس كالضرب باسلاك الكهرباء.وحقيقة لست افهم ما يرمي اليه صاحبنا. غير انه قد اباح للزوجة ان تضرب زوجها بالسوط لو اعتدي عليها زوجها. اما تعليل ذلك فعلمه عند ربي وعند العبيكان.في حين ان العالم التركي كان ارحم من صاحبه نوعا ما. فافتي بان الزوجة التي لا تدافع عن نفسها ضد اعتداء زوجها انما ترتكب جرم في حق نفسها.وانه علي الزوجات ان يتعلمن الكاراتيه والجودو والتايكوندو للرد علي ازواجهن في حالة ما اعتدوا عليهن.عن نفسي عندما يشاء المولي عز وجل واتقدم لخطبة احدهن. فسوف يكون اول سؤال اسأله لزوجة المستقبل. أية مهارة حركية تجدين يا عزيزتي.فان اجابت بالنفي المطلق. كان هذا هو المطلوب والمرغوب.وان اجابت بالايجاب. يمكني حينها ان اضع في حسباني ذلك الامر. بان انضم الي نادي جودو او تايكوندو. فلا احد يضمن الظروف وقتها.فلعله ان اتهور يوما ما. واجد نفسي في موقف حرج. او في احدي مستشفيات مصر العامرة نتيجة خطأ غير مقصود مني ضد شريكة العمر.لذلك انصح بدوري شباب الامة الذين لا يجيدون اي رياضة من رياضات الدفاع عن النفس. ان يتسلحوا بما يقدورن عليه من اسلحة خفيفة وثقيلة من السكين وحتي الآر بي جيه.فيا رجال العالم اتحدوا. فالنساء قادمات يحملن سياطهن لكل من يتجرأ منكم علي ضربهن.كنت اعتقد حتي وقت قريب ان هذة الفتوي يمكن ان تصدر عن رجال الشرطة او رجال العسكر.ولكني لم اكن اتخيل ان تصدر فتوي كهذة عن رجال دين وباجماع.فرجل الدين باعتقادي هو شخص مختص باصلاح النفوس وتقويم وتهذيب الاخلاق.وان آخر امر يمكن ان يفكر فيه رجل الدين هو ان يدعو لتسليح الزوجة بالسوط لكي تضرب زوجها عند الدفاع عن نفسها.انني اتفهم ان الضرب امر مرفوض.إلا في حدود وحالات معينة اقرها القرآن. واعتقد ان العلم ايضا لو اخذ بالمنهج العلمي الموضوعي السليم. لاقر ما اقره القرآن من قبل.ولكني اتعجب ان يكون هذا كل ما لدي رجال الدين الافاضل لعلاج داء في حياتنا الاجتماعية خاص بالزوج والزوجة. رغم ان احدا من علماء المسلمين الافذاذ لم يقل بهذة الفتوي الغريبة.اعتقادي انه بناء علي هذة الفتوي سوف ترتفع اسعار السياط في الفترة القادمة.ولا يتعجب اي شاب مقدم علي الزواج. ان طلبت منه شريكة المستقبل ان يهديها سوط ليعبر عن مدي حبه لها.تمنيت ان توجه مثل تلك الفتاوي الغريبة الي صدور من يستحقونها. وليس الي صدور المجتمعات الاسلامية التي لم تعد بحاجة الي مثل تلك الفتاوي المقززة.لذا اناشد بعض علماء المسلمين بان ينشغلوا بقضايا المسلمين الحقيقية. فهي اولي باهتمامهم. وليتركوا الازواج والزوجات فهم ليسوا في حاجة الي اعاجيبهم وخزعبلاتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق