الرئيس المقدس المذكور في القرآن
من اين اتت ابراهيم عيسي الجرأة لينتقد الرئيس المقدس حسني مبارك.بيد ان الله قد فتح علي احد عباده الصالحين الذي اكتشف فجأة ان الرئيس مبارك مذكور اسمه في كتاب الله الحكيم.ولولا ان الرجل الصالح اكتشف فجأة هذة الحقيقة التي حجبت عن كثير من الصحفيين لحدث لمصر ما لا يحمد عقباه.وهل ما يحدث لنا من تردي وفشل وحرائق وكوارث إلا غضب من المولي عز وجل علي الامة المصرية. لسكوتها عن نقد الرئيس المقدس حسني مبارك.وبمناسبة هذة الحقيقة التي غابت عن اكثرية المصريين. اعتقد انه من الانفع والاسلم لنا. ان نكتب اسم الرئيس المقدس ونضعه في احجبة. وبدلا من ان نضع علم مصر علي مؤسسات مصر المحروقة وغير المحروقة.نضع هذا الحجاب الذي يحتوي علي اسم الرئيس المقدس. لعله يحمي مصر من الحرائق والكوارث والنكبات التي نعيشها هذة الايام.واذكر انني عندما قرأت الخبر في الصحف المصرية.دخلني احساس بالروحانية وكأن هاتف يقول لي. بان مفتاح السر في حال مصر المتردي يكمن في الاسم المقدس للرئيس.وان ما مر بمصر انما هو اختبار للمصريين فهل يصبرون وبينهم الرئيس المقدس...الحقيقة انني في ذهول فحتي وقت قريب كنت اعتقد اننا نخشي الرئيس مبارك خشيتنا من الله واشد.ولكن لم اكن اتصور ان يصل الفجور باحدهم ليقول بقدسية الرئيس مبارك وذكر اسمه في القرآن.فهل قال مبارك لنفسه او قالها له احد شيوخنا الافاضل.ان الناس من خشيتها منه كادت ان تعبده من دون الله.اليوم يقولون بانه مقدس ومذكور في كتاب الله فماذا عساهم يقولون عنه غدا.واحسب ان شيوخنا الافاضل سيقولون له اتق الله في شعبك يا مبارك.ولا يغرنك جندك وامنك فلن يغنوا عنك من الله شيء.ارايت كيف وصل الحال بامة استعبدتها. وسلطت عليها اشد خلق الله فجورا واعتداء علي حرماتها.عله يرتدع ويعود الي صوابه ويفرج عن مصر.فهي حبيسة ليس بسبب جهل شعب وقلة انتاج كما يدعي البعض.ولكنها حبيسة بسبب فساد مجتمع افسده حاكم لا يري إلا نفسه.بلد كامل يعيش فيه ملايين البشر.يعيشون اسوأ مرحلة مرت بهم. من اجل فرد وعصابة من المجرمين في زي امن يحميه. فهل هذا يعقل او يرضي الله
من اين اتت ابراهيم عيسي الجرأة لينتقد الرئيس المقدس حسني مبارك.بيد ان الله قد فتح علي احد عباده الصالحين الذي اكتشف فجأة ان الرئيس مبارك مذكور اسمه في كتاب الله الحكيم.ولولا ان الرجل الصالح اكتشف فجأة هذة الحقيقة التي حجبت عن كثير من الصحفيين لحدث لمصر ما لا يحمد عقباه.وهل ما يحدث لنا من تردي وفشل وحرائق وكوارث إلا غضب من المولي عز وجل علي الامة المصرية. لسكوتها عن نقد الرئيس المقدس حسني مبارك.وبمناسبة هذة الحقيقة التي غابت عن اكثرية المصريين. اعتقد انه من الانفع والاسلم لنا. ان نكتب اسم الرئيس المقدس ونضعه في احجبة. وبدلا من ان نضع علم مصر علي مؤسسات مصر المحروقة وغير المحروقة.نضع هذا الحجاب الذي يحتوي علي اسم الرئيس المقدس. لعله يحمي مصر من الحرائق والكوارث والنكبات التي نعيشها هذة الايام.واذكر انني عندما قرأت الخبر في الصحف المصرية.دخلني احساس بالروحانية وكأن هاتف يقول لي. بان مفتاح السر في حال مصر المتردي يكمن في الاسم المقدس للرئيس.وان ما مر بمصر انما هو اختبار للمصريين فهل يصبرون وبينهم الرئيس المقدس...الحقيقة انني في ذهول فحتي وقت قريب كنت اعتقد اننا نخشي الرئيس مبارك خشيتنا من الله واشد.ولكن لم اكن اتصور ان يصل الفجور باحدهم ليقول بقدسية الرئيس مبارك وذكر اسمه في القرآن.فهل قال مبارك لنفسه او قالها له احد شيوخنا الافاضل.ان الناس من خشيتها منه كادت ان تعبده من دون الله.اليوم يقولون بانه مقدس ومذكور في كتاب الله فماذا عساهم يقولون عنه غدا.واحسب ان شيوخنا الافاضل سيقولون له اتق الله في شعبك يا مبارك.ولا يغرنك جندك وامنك فلن يغنوا عنك من الله شيء.ارايت كيف وصل الحال بامة استعبدتها. وسلطت عليها اشد خلق الله فجورا واعتداء علي حرماتها.عله يرتدع ويعود الي صوابه ويفرج عن مصر.فهي حبيسة ليس بسبب جهل شعب وقلة انتاج كما يدعي البعض.ولكنها حبيسة بسبب فساد مجتمع افسده حاكم لا يري إلا نفسه.بلد كامل يعيش فيه ملايين البشر.يعيشون اسوأ مرحلة مرت بهم. من اجل فرد وعصابة من المجرمين في زي امن يحميه. فهل هذا يعقل او يرضي الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق