غوليات اسرائيل المتوحشة هي اولي بالكسر...
كذبت بعض من قال لي ان وزير خارجيتنا الهمام كان يوجه حديثه الذي يقول فيه: ان من يكسر حدود مصر سوف يكسر رجله. كذبت هؤلاء حيث قالوا ان مقصد الوزير كان هؤلاء الجوعي والمرضي والعجائز المحاصرين علي حدود دولتنا لانني اعرف ان الوزير كان يقصد اسرائيل التي كسرت الحدود وكسرت معه رقاب بعض الجنود المصريين وقالت انها قد قتلتهم علي سبيل الخطأ.ولكني بعض مطالعة بعض المواقع والصحف تأكد لدي ان الوزير كان يقصد بكسر الارجل. اولئك الجوعي والمرضي في غزة بيد انني اسفت ليس علي ان الوزير يوجه حديثه الي الفئة الخطأ بل لاني اعلم ان الوزير ليست لديه المقدرة علي تنفيذ وعده.ذلك لانه يجب عليه اولا ان يأخذ الاذن من سادة تل ابيب حتي يستطيع ان يوفر الجند والاسلحة اللازمة التي يستطيع بها ان يتصدي لهؤلاء الجوعي والمرضي ثم بعدها يكسر ارجلهم وايديهم ان استطاع.واعلم انه يوقن ان رجله هو ورجل رئيسه وامنه ومخابراته هي من سوف تكسر لو جلب جندي مصري واحد علي حدود سيناء المصرية زيادة عما قررته اسرائيل.لذا اشفقت عليه ان وعده ربما لن يكون بمقدوره تنفيذه ولا بمقدور رئيسه ولا بيد مخابراتنا العظيمة التي سوف يسافر مديرها في الايام القادمة ليأخذ التعليمات من السادة في اسرائيل ثم يكرر الرئيس بعدها هل يستطيع ان يكسر رجل اولئك المرضي والجوعي ام لا.فهل ترضي اسرائيل بان نقوم بهذا الدور نيايبة عنها علي الرغم من هذا العرض السخي الذي قدمه وزير خارجيتنا الهمام اعتقد ان اسرائيل لن توافق علي هذا العرض شديد السخاء رغم الصادقة المتينة بين السيد اولمرت والرئيس المصري حسني مبارك.بالطبع ليس شكا في مقدرة رجال مبارك والعادلي علي كسر ارجل النساء والاطفال والعجائز حشالله فهي علي دراية ان ارجل المصريين انفسهم يتم كسرها وبإقتادر تام من قبل نظام الصديق المصري.ولكن المشكلة ليست فيمن يقوم بالكسر فالجزارون كثر بيد ان اسرائيل لا يمكن لها ان تتخلي عن هذا الدور المكتوب باسمها والذي يحافظ لها علي هيبتها بين قوم يتمنون لو ان الارض تنشق وتبلع كيان اسمه اسرائيل.لذلك لا يمكن لاسرائيل ان تعطي هذا الدور الحيوي لها لرجال الرئيس مبارك فشعبه اولي بهم.بيد انها تدخر النظام المصري لما هو اكبر من ذلك فمهة الكسر لها جزارين كثر كما قلنا من قبل.وكسر ارجل النساء والعجائز والمرضي شيمة اصيلة في كلا الصديقين فمن منهما قام بهذا الدور فقد كفي صاحبه.انني بالفعل حزين ان يحكمنا مثل هؤلاء الرجال الذين يبدون الرجولة علي الضعفاء واصحاب الحاجة والمحاصرين في حين يكونون اشبه بالقطط مع العدو الذي يقتل الجند ويمنع جيشنا الباسل من ان يحمي حدودنا.لذلك انا اعتذر للقضية الفلسطينية ولاخواننا في غزة نيايبة عن كل الشرفاء الاحرار كما اعتذروا هم قبلا عن بعض الافعال الصبيانية من قبل البعض منهم.نحن ايضا نعتذر لهم عن بعض الاقاويل الصبيانية من قبل بعض المستأسدين علينا.ونقول لهم ان اسرائيل الكيان الصهيويني هي العدو لدي جل المصريين ولن يستطيع نظام قربت صلاحيته علي الانتهاء ان يحور تلك الحقيقة في قلوب وعقول اهل المحروسة
كذبت بعض من قال لي ان وزير خارجيتنا الهمام كان يوجه حديثه الذي يقول فيه: ان من يكسر حدود مصر سوف يكسر رجله. كذبت هؤلاء حيث قالوا ان مقصد الوزير كان هؤلاء الجوعي والمرضي والعجائز المحاصرين علي حدود دولتنا لانني اعرف ان الوزير كان يقصد اسرائيل التي كسرت الحدود وكسرت معه رقاب بعض الجنود المصريين وقالت انها قد قتلتهم علي سبيل الخطأ.ولكني بعض مطالعة بعض المواقع والصحف تأكد لدي ان الوزير كان يقصد بكسر الارجل. اولئك الجوعي والمرضي في غزة بيد انني اسفت ليس علي ان الوزير يوجه حديثه الي الفئة الخطأ بل لاني اعلم ان الوزير ليست لديه المقدرة علي تنفيذ وعده.ذلك لانه يجب عليه اولا ان يأخذ الاذن من سادة تل ابيب حتي يستطيع ان يوفر الجند والاسلحة اللازمة التي يستطيع بها ان يتصدي لهؤلاء الجوعي والمرضي ثم بعدها يكسر ارجلهم وايديهم ان استطاع.واعلم انه يوقن ان رجله هو ورجل رئيسه وامنه ومخابراته هي من سوف تكسر لو جلب جندي مصري واحد علي حدود سيناء المصرية زيادة عما قررته اسرائيل.لذا اشفقت عليه ان وعده ربما لن يكون بمقدوره تنفيذه ولا بمقدور رئيسه ولا بيد مخابراتنا العظيمة التي سوف يسافر مديرها في الايام القادمة ليأخذ التعليمات من السادة في اسرائيل ثم يكرر الرئيس بعدها هل يستطيع ان يكسر رجل اولئك المرضي والجوعي ام لا.فهل ترضي اسرائيل بان نقوم بهذا الدور نيايبة عنها علي الرغم من هذا العرض السخي الذي قدمه وزير خارجيتنا الهمام اعتقد ان اسرائيل لن توافق علي هذا العرض شديد السخاء رغم الصادقة المتينة بين السيد اولمرت والرئيس المصري حسني مبارك.بالطبع ليس شكا في مقدرة رجال مبارك والعادلي علي كسر ارجل النساء والاطفال والعجائز حشالله فهي علي دراية ان ارجل المصريين انفسهم يتم كسرها وبإقتادر تام من قبل نظام الصديق المصري.ولكن المشكلة ليست فيمن يقوم بالكسر فالجزارون كثر بيد ان اسرائيل لا يمكن لها ان تتخلي عن هذا الدور المكتوب باسمها والذي يحافظ لها علي هيبتها بين قوم يتمنون لو ان الارض تنشق وتبلع كيان اسمه اسرائيل.لذلك لا يمكن لاسرائيل ان تعطي هذا الدور الحيوي لها لرجال الرئيس مبارك فشعبه اولي بهم.بيد انها تدخر النظام المصري لما هو اكبر من ذلك فمهة الكسر لها جزارين كثر كما قلنا من قبل.وكسر ارجل النساء والعجائز والمرضي شيمة اصيلة في كلا الصديقين فمن منهما قام بهذا الدور فقد كفي صاحبه.انني بالفعل حزين ان يحكمنا مثل هؤلاء الرجال الذين يبدون الرجولة علي الضعفاء واصحاب الحاجة والمحاصرين في حين يكونون اشبه بالقطط مع العدو الذي يقتل الجند ويمنع جيشنا الباسل من ان يحمي حدودنا.لذلك انا اعتذر للقضية الفلسطينية ولاخواننا في غزة نيايبة عن كل الشرفاء الاحرار كما اعتذروا هم قبلا عن بعض الافعال الصبيانية من قبل البعض منهم.نحن ايضا نعتذر لهم عن بعض الاقاويل الصبيانية من قبل بعض المستأسدين علينا.ونقول لهم ان اسرائيل الكيان الصهيويني هي العدو لدي جل المصريين ولن يستطيع نظام قربت صلاحيته علي الانتهاء ان يحور تلك الحقيقة في قلوب وعقول اهل المحروسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق