اسلام آباد متي تأتوا الي القاهرة
باكستان تطالب برويز مشرف بالاستقالة واليوم يخرج الباكستانيون باعداد مهولة باتجاه البرلمان للمطالبة بعزل الرئيس برويز مشرف.وسواء كتب لهم النجاح اما لا.اتمني ان تكمل المسيرة طريقها الي القاهرة حتي تصل الي البرلمان المصري لتطالب الرئيس المصري حسني مبارك بالاستقالة هو الآخر.واجراء انتخابات ديمقراطية جديدة يشرف عليها القضاة بمساعدة شرطة قضائية تأتمر بامر القضاة.وبمراقبة دولية كما باقي دول العالم المحترم.واعتقد ان السنوات الثالث القادمة سوف تكون فاصلة في حياة المصريين.اما الي ديمقراطية واما ان يسيروا علي نفس النهج الذي يسيرون عليها من قبل.واعتقد جازما انه لو تمت فترة رئاسة الرئيس مبارك بسلام سوف تتجه البلاد الي حكم ديكتاتوري يعشش في البلاد عشرات السنين القادمة.ولدي امل ان هذا لن يحدث.وان القادم يحمل مفاجآت للرئيس وحكمه.سواء كان هذا القادم عن طريقة مظاهرات او اضرابات كاضراب 6 ابريل و5 مايو.او عن طريق فوضي لا يستطيع عسكر مبارك السيطرة عليها.اذا امامنا اكثر من سيناريو اما ان تتم فترة مبارك بسلام.وهذا يعطي دافع قوي لهؤلاء الذين يريدون تنفيذ خطتهم بهدوء وسلام بعض الشيء.والسيناريو الثاني الذي اتمناه.هو ان تقوم مظاهرات مليونية كما يخطط البعض في الثالث والعشرين من يوليو او حدوث اضرابات يكون من شأنها اسقاط نظام الرئيس مبارك. وحل محله نظام ديمقراطي يعبر عن آمال وطموحات المصريين.والسيناريو الثالث الذي لا ارضاه واعتقد بامكانية حدوثه.ان تحدث فوضي لا يمكن السيطرة عليها.خاصة ان الظروف واحوال البلد.من ظلم وفساد وسيطرة الامن بشكل جنوني علي احوال الناس. وتردي احوال المعيشة لمعظم المصريين.ونهب البلد بطريقة غير مسبوقة.وسرقة خيراته وبيع ثراوته الي الد الاعداء.وكأن من يحكمون قد وصلوا الي مرحلة وثقوا فيها من سيطرة الامن علي مجريات الامور.وهم في ذلك يعيشون في وهم. اعتقد انهم قريبا سوف يفيقون منه.كل ذلك يجعل الظروف مهيئة لحدوث ذلك السيناريو الاخير الذي اتمني ألا يحدث.فهل يمكن ان ينتقل هذا التحضير الجيد لهذا اليومي التاريخي في حياة الباكستانيين الي المصريين.ويقوموا باعداد يوم تاريخي كهذا. لاحلال نظام حكم ديمقراطي بدلا من هذا النظام الديكتاتوري المستبد.الايام وحدها هي ما سوف تثبت امكانية حدوث او عدم حدوث ذلك
باكستان تطالب برويز مشرف بالاستقالة واليوم يخرج الباكستانيون باعداد مهولة باتجاه البرلمان للمطالبة بعزل الرئيس برويز مشرف.وسواء كتب لهم النجاح اما لا.اتمني ان تكمل المسيرة طريقها الي القاهرة حتي تصل الي البرلمان المصري لتطالب الرئيس المصري حسني مبارك بالاستقالة هو الآخر.واجراء انتخابات ديمقراطية جديدة يشرف عليها القضاة بمساعدة شرطة قضائية تأتمر بامر القضاة.وبمراقبة دولية كما باقي دول العالم المحترم.واعتقد ان السنوات الثالث القادمة سوف تكون فاصلة في حياة المصريين.اما الي ديمقراطية واما ان يسيروا علي نفس النهج الذي يسيرون عليها من قبل.واعتقد جازما انه لو تمت فترة رئاسة الرئيس مبارك بسلام سوف تتجه البلاد الي حكم ديكتاتوري يعشش في البلاد عشرات السنين القادمة.ولدي امل ان هذا لن يحدث.وان القادم يحمل مفاجآت للرئيس وحكمه.سواء كان هذا القادم عن طريقة مظاهرات او اضرابات كاضراب 6 ابريل و5 مايو.او عن طريق فوضي لا يستطيع عسكر مبارك السيطرة عليها.اذا امامنا اكثر من سيناريو اما ان تتم فترة مبارك بسلام.وهذا يعطي دافع قوي لهؤلاء الذين يريدون تنفيذ خطتهم بهدوء وسلام بعض الشيء.والسيناريو الثاني الذي اتمناه.هو ان تقوم مظاهرات مليونية كما يخطط البعض في الثالث والعشرين من يوليو او حدوث اضرابات يكون من شأنها اسقاط نظام الرئيس مبارك. وحل محله نظام ديمقراطي يعبر عن آمال وطموحات المصريين.والسيناريو الثالث الذي لا ارضاه واعتقد بامكانية حدوثه.ان تحدث فوضي لا يمكن السيطرة عليها.خاصة ان الظروف واحوال البلد.من ظلم وفساد وسيطرة الامن بشكل جنوني علي احوال الناس. وتردي احوال المعيشة لمعظم المصريين.ونهب البلد بطريقة غير مسبوقة.وسرقة خيراته وبيع ثراوته الي الد الاعداء.وكأن من يحكمون قد وصلوا الي مرحلة وثقوا فيها من سيطرة الامن علي مجريات الامور.وهم في ذلك يعيشون في وهم. اعتقد انهم قريبا سوف يفيقون منه.كل ذلك يجعل الظروف مهيئة لحدوث ذلك السيناريو الاخير الذي اتمني ألا يحدث.فهل يمكن ان ينتقل هذا التحضير الجيد لهذا اليومي التاريخي في حياة الباكستانيين الي المصريين.ويقوموا باعداد يوم تاريخي كهذا. لاحلال نظام حكم ديمقراطي بدلا من هذا النظام الديكتاتوري المستبد.الايام وحدها هي ما سوف تثبت امكانية حدوث او عدم حدوث ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق